الصفحه ١٦٢ :
٣٩
ـ ذكر ما خص به علي دون الأولين والآخرين
من
فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وبضعة منه
الصفحه ٥٧ : ما منها حرف إلا
له ظهر وبطن وإن عليّ بن أبي طالب عنده من علم الظاهر والباطن».
٣٤ ـ قرئ على
الشيخ
الصفحه ١٦٤ : :
والله لأن تكون لي إحدى خلاله الثلاث أحب إلي من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس :
لأن يكون قال لي ما قاله
الصفحه ٧٩ : : (وَأُفَوِّضُ أَمْرِي
إِلَى اللهِ) [غافر : ٤٤].
وقوله : (ما يَفْتَحِ اللهُ
لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ) [فاطر
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوسلم فقال : ما أسر إلي شيئا كتمه الله والناس ولكني سمعته يقول
: «لعن الله من ذبح لغير الله ، ولعن الله
الصفحه ٥٠ : ـ إلى المرور من بيتها إلى بيت أبيها فجعل هذا رفقا بها
وسترا وغيرة عليها ، وأما بعد وفاته فلما زالت هذه
الصفحه ١١ : بَرْزَخٌ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ،) فكأنكم قد صرتم إلى ما صاروا عليه من الوحدة والبلى في دار
الموتى
الصفحه ٧٥ : فقدم المدينة فقال : ابعث إلى
جعفر بن محمد من يأتيني به حيّا قتلني الله إن لم أقتله ، قال : فأمسيت عنه
الصفحه ٧٧ : أجره على الله فلا يقوم من عباده إلا المتفضلون» فما زال يقول حتى سكن ما به
ولان له فقال له : اجلس أبا
الصفحه ٦٢ : ، وهذا هو
المظنون به رضوان الله عليه.
قلت : فهذا نزر من
بحر ، وقل من كثر ، بالنسبة إلى مناقبه الجليلة
الصفحه ١٨٠ : ، يقاتلهم أقرب الناس إلى الحق (٣).
٥٩
ـ ذكر ما خص به عليّ من قتال المارقين
١٧٥ ـ أخبرنا يونس
بن عبد
الصفحه ١٧١ : فاطمة ، فزوجني ، فقلت : يا رسول الله! أنا أحبّ إليك أم
هي؟ فقال : «هي أحب إليّ منك ، وأنت أعز عليّ منها
الصفحه ٤١ : الإفرادات للضعفاء والمجهولين ،
ما لا يطيب به القلب» ا ه. وفي السند أيضا من لم أقف على ترجمته.
الصفحه ١٥٦ : علي وعثمان. فقال : أما علي فلا تسألني عنه ، وانظر إلى
منزله من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ليس في
الصفحه ١١٥ : والمنحرف
عن علي كثير ، فصنفته رجاء أن يهديهم الله سبحانه وتعالى به.
وتشير هذه العبارة
إلى سبب تأليفه