الصفحه ٤٢ : ، على ما أرى خطأ محض ، ولا مجال لها في الإسناد ، فالمصنف روى هذا الحديث
من طريق الإمام أحمد ، وبالرجوع
الصفحه ١٢٧ : ، وميكائيل عن يساره ، ثم لا ترد ـ يعني :
رايته ـ حتى بفتح الله عليه. ما ترك دينارا ، ولا درهما إلا سبعمائة
الصفحه ٩٦ : أخبره بذلك رجع
إلى قوله ، وانعقد على ذلك الإجماع ، ولم يخالف فيه إلا من يعتد بخلافه ، ممن يزعم
أنه من
الصفحه ١٤١ :
تفسيره ج ٢ ص ١١٠ عند تفسير الآية المذكورة وعزاه إلى الطبراني من حديث ابن عباس
عن علي رضياللهعنهم.
الصفحه ١٨٩ : وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ
مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ
الصفحه ١٥٨ : ، وأنا غلام ، فذكرت لها عليا ، فقال : ما
رأيت رجلا أحب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم منه ، ولا امرأة
الصفحه ٨١ :
صحيحه من طريق محمد بن حميد وهو الحمصي من رجال البخاري عن محمد بن زياد البخاري
وهذا إسناد على شرط البخاري
الصفحه ١٨ : في
مسنده (١ / ٨١) عن إبراهيم التيمي عن أبيه قال : خطبنا علي رضياللهعنه فقال : من زعم أن عندنا شيئا
الصفحه ١٣٤ : ليلا : ليخرج من في المسجد إلا آل
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وآل علي. قال : فخرجنا فلما أصبح أتاه
الصفحه ٦٣ : على
الأسودين : التمر والماء ، وقال : «من أضاف مؤمنا فكأنما أضاف آدم ، ومن أضاف
اثنين فكأنما أضاف آدم
الصفحه ١٧٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم قال لي كلمة ما أحب أن لي بها الدنيا» (٤).
٥١
ـ ذكر ما خص به علي من صرف أذى
الصفحه ١٣٨ : إليّ من حمر النعم لا أسبه : ما ذكرت حين نزل عليه الوحي ، فأخذ
عليا ، وابنيه ، وفاطمة. فأدخلهم تحت ثوبه
الصفحه ١٦٣ : دعا عليا فرش من ذلك
الماء على وجهه وصدره ، وذراعيه ، ثم دعا فاطمة ، فأقبلت تعثر في ثوبها حياء من
رسول
الصفحه ٣١ : ـ اشكر لمن
أنعم عليك ، وأنعم على من شكرك.
٧٨ ـ اصحب الناس
بأي خلق شئت ، يصحبوك بمثله.
٧٩ ـ أصلح مثواك
الصفحه ٢٠ :
قال : قال علي رضياللهعنه : ـ يأتي على الناس زمان عضوض يعض الموسر على ما في يديه ،
قال : ولم يؤمر