الصفحه ٤٧ :
[بغض عليّ من بغض الرسول صلىاللهعليهوسلم]
١٤ ـ وقد روي من
غير وجه ، عن أم سلمة ، وورد أيضا من
الصفحه ١١٢ : فضربوه وأخرجوه من المسجد ، وداسوا عليه بالأقدام ، وكان ذلك سبب موته ،
ولم يراعوا حرمة العلم أو الإسلام أو
الصفحه ١٨٧ : : لو لا أن تبطروا (١) لأنبأتكم ما وعد الله الذين يقتلونهم على لسان محمد صلىاللهعليهوسلم. فقلت : أنت
الصفحه ١٦٩ : ما هو
، فلما فرغت من حاجتي قلت : ما هذا الذي أنت مشتمل عليه؟ فكشفه ، فإذا الحسن
والحسين على وركيه
الصفحه ٢٦ : ـ احسبوا
كلامكم من أعمالكم ، وأقلوه إلا في الخير (٦).
٢٣ ـ أحسن إلى من
أساء إليك ، وكافئ من أحسن إليك
الصفحه ١٢٤ : ، فنهض معه من نهض من الناس ، فلقوا أهل خيبر ،
فانكشف عمر وأصحابه ، فرجعوا إلى رسول الله
الصفحه ١٤٧ : يخرجاه ووافقه الذهبي.
(٢) غدير خم : موضع
بين مكة والمدينة على ميلين من الجحفة.
(٣) دوحات : جمع دوحة
الصفحه ٥٦ :
نحوه ، ورواه الحاكم من طريق مجاهد عن ابن عباس عن النبي صلىاللهعليهوسلم ولفظه «أنا مدينة العلم وعليّ
الصفحه ١٩٢ :
بغض عليّ من خصائص
المنافقين............................................................. ٤٤
ما قاله
الصفحه ٧٠ : «اللهم
اهدني فيمن هديت إلى آخره» (٣).
__________________
(١) منكر جدا : فيه
من لم أهتد إليه. وانظر
الصفحه ٥٩ : ـ يعني : الفراء ـ
، عن إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن زيد بن يثيع ، عن علي قال : قيل يا رسول الله ،
من يؤمر
الصفحه ١٠٦ : عاصم ، عن حميد ، عن أنس
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن على حوضي أربعة أركان فأول ركن منها
الصفحه ٤٤ : (٢).
[بغض عليّ من خصائص المنافقين]
١٠ ـ وأخبرنا ابن
يزيد قراءة مني عليه ، أنا عليّ بن أحمد ، أنا ابن طبرزد
الصفحه ٤٩ : الصحابة» (برقم ٩٨٥) ، والنسائي في «خصائص
عليّ» برقم (٣٧) والحاكم في «المستدرك» (٣ / ١٢٥) من طريق ـ
الصفحه ٥٥ :
حديث حسن ، رواه
الحاكم في «صحيحه» وقال : «صحيح الإسناد ولم يخرجاه» (١).
[من باب الحكمة؟]
٢٩