الصفحه ١٥ : الأمر ينزل به من السماء ـ إلى
الآخرة نحوه ، وفيما ذكره : فإذا هو ذو أهل ومال ومعه حسبه ودينه ، وإما أن
الصفحه ١٧ :
، ألا وقولوا الحق تعرفوا به ، واعملوا به تكونوا من أهله ، وأدوا الأمانة إلى من
ائتمنكم ، وصلوا أرحام من
الصفحه ١٨ : : وفيها قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «المدينة حرم ما بين عير إلى ثور (٣) ، فمن أحدث فيها حدثا أو آوى
الصفحه ٢٢ : ـ إلى آخره. وعند أبي نعيم في الحلية (١ / ٦٥) عن هبيرة بالسياق الثاني
بمعناه. وأخرجه أحمد (١ / ١٩٩) عنه
الصفحه ٢٣ : من أهل المسجد إلى وهو يحن بكاء ، كما في التفسير لابن كثير
(٣ / ٤٨٦).
أخرج الطبراني في
الكبير عن
الصفحه ٢٤ : صالح معاوية رضياللهعنه ، فقام فحمد الله وأثنى عليه ـ فذكر نحوه ، وزاد بعد قوله
: إلى حين : أقول قولي
الصفحه ٢٨ :
وإذا أراد به شرا
وكله إلى نفسه.
٣٧ ـ إذا أردت أن
تصادق رجلا فانظر من عدوه (١).
٣٨ ـ إذا أردت
الصفحه ٢٩ : الأفعال الصالحة.
(٤) وقد أشار المتنبي
إلى هذا المعنى بقوله :
لا خيل عندك تهديها ولا مال
الصفحه ٣٠ : : كل عبد مترف
(٤).
٦١ ـ أربعة تدعو
إلى الجنة : كتمان المصيبة ، وكتمان الصدقة ، وبر الوالدين
الصفحه ٣٢ : بالبلاء محفوفة ، وبالفناء معروفة ، وبالغدر موصوفة ،
وكل ما فيها إلى زوال ، وهي بين أهلها دول وسجال ، لا
الصفحه ٣٣ : بناصيتي إلى مراشدي (٤) ، اللهم احملني على عفوك ، ولا تحملني على عدلك.
٩٧ ـ اللهم أنت
خلقتني كما شئت
الصفحه ٣٤ : محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
__________________
(١) الأهواء : جمع
هوى وهو ما تميل إليه
الصفحه ٤١ : يوم الغدير ما ذكره ابن إسحاق وهو أن عليا رضياللهعنه لما بعثه رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى اليمن
الصفحه ٤٢ : ]
(١) ، عن سعد قال : لما خرج النبي صلىاللهعليهوسلم إلى تبوك خلف عليا فقال : «أتخلفني؟» فقال «أما ترضى أن
الصفحه ٤٣ : عهد إليّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه لا يبغضني إلا منافق ولا يحبني إلا مؤمن».
هذا حديث صحيح