الصفحه ٥٤٤ :
فى دفها سعة قدامها ميل
وجلدها من أطوم ما يؤيسه
طلح بضاحية المتنين مهزول
الصفحه ٥١٩ : يخرج من ظهرى ، وكره أن يكون لدريد فيها ذكر أو أرى ، قالوا : أطعناك.
فقال دريد ابن
الصمة : هذا يوم لم
الصفحه ٥١٨ : يرد المنهزم شيء؟ إنها
إن كانت لك لم ينفعك إلا رجل بسيفه ورمحه ، وإن كانت عليك فضحت فى أهلك ومالك
الصفحه ٥٢٥ : مخرفا ، فإنه لأول مال اعتقدته (١).
ولما انهزمت هوازن
استحر القتل من ثقيف فى بنى مالك ، فقتل منهم سبعون
الصفحه ٤٩٨ : وعامر ابنا سعد بن الحارث بن عباد من بنى مالك بن أفصى. وهؤلاء
الأربعة عن ابن هشام.
غزوة الفتح
وأقام
الصفحه ٥٣٣ : ، وأمر فى طريقه بحصن مالك بن عوف فهدم.
ثم سلك فى طريق
فسأل عن اسمها فقيل له : الضيقة. فقال : «بل هى
الصفحه ٦٢٧ : والأنصار» (١).
فقال فى ذلك مالك
بن نمط (٢) :
ذكرت رسول الله
فى فحمة الدجى
ونحن
الصفحه ٤٣٦ : فى السوق إذ هتف هاتف باسمها : أين فلانة قالت
: أنا والله ، قلت لها : ويلك مالك؟ قالت : أقتل. قلت
الصفحه ٢٦٤ :
ذكر العقبة الثانية
قال ابن إسحاق (١) : ثم إن مصعب بن عمير رجع إلى مكة ، وخرج من خرج من
الأنصار
الصفحه ٥٢٧ : حتى مضى من كان لحق بهم منهزمة الناس.
قال ابن هشام (٢) : وبلغنى أن خيلا طلعت ومالك وأصحابه على الثنية
الصفحه ٥٣٨ :
هابت الأعداء
جانبنا
ثم تغزونا بنو
سلمه
وأتانا مالك بهم
الصفحه ٢٩٤ : مربد لغلامين يتيمين من بنى مالك بن
النجار ، فى حجر معاذ بن عفراء ، فلما بركت ورسول الله
الصفحه ٣٨٠ : النضر
عم أنس بن مالك وبه سمى ، إلى عمر بن الخطاب وطلحة بن عبيد الله فى رجال من
المهاجرين والأنصار قد
الصفحه ٤٧٨ : ، ٧٩ ، ٨٠ ، ١٥٢) ، مجمع الزوائد للهيثمى (٦
/ ٢١٥) ، موطأ مالك (٤٦٩) ، مصنف ابن أبى شيبة (١٤ / ٤٦١
الصفحه ٦٠٣ : صلىاللهعليهوسلم وفد بنى غدرة فى صفر سنة تسع ، اثنا عشر رجلا ، فيهم حمزة
بن النعمان وسليم وسعد ابنا مالك ومالك بن