الصفحه ٦٢٦ : الناس.
وفد همدان
قال ابن هشام (٢) : وقدم وفد همدان على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيهم مالك بن نمط
الصفحه ٩ : يكنى فيما يزعمون ، وقنص ، ونزار ، وإياد.
فأما قضاعة
فتيامنت إلى حمير بن سبأ وانتمت إلى ابنه مالك بن
الصفحه ٨٦ : ابن مالك الثقفى فى رجال
ثقيف ، فقالوا له : أيها الملك إنما نحن عبيدك سامعون لك مطيعون ليس عندنا لك
الصفحه ٥٩٦ : «الأجدع ابن مالك» ،
ففضحهم يومئذ ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما وفد إليه : «يا فروة ، هل ساءك ما
الصفحه ٥٥٨ : صلىاللهعليهوسلم حتى بلغ تبوك فقال وهو جالس فى القوم بتبوك : ما فعل كعب
ابن مالك؟ فقال رجل من بنى سلمة : يا رسول
الصفحه ٢٢٩ : : السيرة (١
/ ٣١٨ ـ ٣١٩).
(٣) إراش : هو ابن
الغوث أو ابن عمرو بن الغوث ابن بنت مالك وهو والد أنمار الذي
الصفحه ١١٠ :
دارم وأسامة بن مالك ابن خندف ويزيد بن ربيعة ، نريد ابن جفنة ملك غسان فلما
شارفنا الشام نزلنا إلى غدير
الصفحه ٥٥٧ : الحديث فى :
تفسير ابن كثير (٤ / ١٤٩).
(٢) انظر : السيرة (٤
/ ١٥٧ ـ ١٥٨).
الصفحه ١٨ :
مدركة (٢).
ولما حضرت الوفاة
فهر بن مالك ، قال لابنه غالب : يا بنى ، إن فى الحزن إقلاق النفوس قبل
الصفحه ٣٨٨ : بن عمرو بن حرام ، فإنهما
كانا متصافيين فى الدنيا فاجعلوهما فى قبر واحد» (٢).
وذكر مالك بن أنس
فى
الصفحه ٢٧٨ : ابن هشام (٢) : وذكر لى أن صهيبا حين أراد الهجرة قال له كفار قريش :
أتيتنا صعلوكا حقيرا فكثر مالك عندنا
الصفحه ١٢٠ :
وأكرم بها
منسوبة فى ذرى الدهر (*)
ابن لبنى هذا أبو
لهب عبد العزى بن عبد المطلب ، وهو أبو عتبة
الصفحه ٤٢٧ : النواهد (١)
فى أبيات ذكرها
ابن إسحاق.
ويقال : إن الذي
رمى سعدا خفافة بن عاصم بن حبان. فالله
الصفحه ٣٧٨ : عبد الله بن شهاب الزهرى فى جبهته وجرح
ابن قميئة وجنته فدخلت حلقتان من حلق المغفر فى وجنته ، ووقع صلوات
الصفحه ٣٣٥ : سيفه فقاتل حتى قتل.
وقال ـ يومئذ ـ عوف
بن الحارث وهو ابن عفراء : يا رسول الله ، ما يضحك الرب من عبده