الصفحه ٦٠٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم كلمه ، فعرض عليه الإسلام ، ودعا إليه ، ورغبه فيه. فقال :
يا محمد ، إنى كنت
الصفحه ١٠٧ : فدخل عليها فأصابها ، فحملت بمحمد
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم مر بامرأته تلك فقال لها : هل لك
الصفحه ٥٣٩ : عيينة بن حصن
والقرع بن حابس مائة مائة وتركت جعيل بن سراقة الضمرى؟ فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣٧ :
صلىاللهعليهوسلم قد نهانا عن قتلك ، ومع أبى البخترى زميل له خرج معه من
مكة ، قال : وزميلى؟ قال
الصفحه ٥٧٤ : .
فلما قدمت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فرآنى قال : «أفلح الوجه»! قلت : قد قتلته يا رسول الله ،
قال
الصفحه ٦١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقلت : يا رسول الله ، قد قدم رهط من قومى ، لى فيهم ثقة
وبلاغ. فكسانى رسول
الصفحه ٢٥٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو حديث مشهور تركته لشهرته ، مع أن المقصود فيما بعده.
قال على بن أبى
الصفحه ٢٢٤ : من
العرب.
فكان طفيل بن عمرو
الدوسى (٢) وكان رجلا شريفا شاعرا لبيبا يحدث أنه قدم مكة ورسول الله
الصفحه ١٩٦ :
يعذبونهم برمضاء مكة ، فيمر بهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيقول فيما بلغنى : «صبرا
آل ياسر فإن موعدكم
الصفحه ٣٦٧ : .
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من لى من ابن الأشراف؟ فقال له محمد بن مسلمة الأشهلى: أنا لك به يا
الصفحه ٤٥٩ : تمرضنى قال : كيف تيكم ،
لا يزيد على ذلك حتى وجدت فى نفسى حين رأيت من جفائه لى. فقلت : يا رسول الله لو
الصفحه ٥٥١ : راكب على الطريق مقبل.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «كن أبا خيثمة». قالوا : هو والله أبو خيثمة يا
الصفحه ٢٨٢ : وذبحا ،
فإذا غدا عبد الله بن أبى بكر من عندهما إلى مكة ، تبع عامر أثره بالغنم حتى يعفى
عليه ، وكانت أسما
الصفحه ٤٨٧ : على أهل خيبر فى أول أمرهم ليعينوهم ، فراسلهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن لا يعينوهم وأن يخرجوا
الصفحه ٥٢٠ : كذبت
بالحق يا عمر ، فقد كذبت من هو خير منى ، فقال عمر : يا رسول الله ، ألا تسمع ما
يقول ابن أبى حدرد