الصفحه ٤٩٥ : ابن
منبه على رسول الله صلىاللهعليهوسلم بخبر أهل مؤتة فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن شئت
الصفحه ٥٨١ : نريد أبا سفيان ، فو
الله إنا لنمشى بمكة إذا نظر إلى رجل من أهل مكة فعرفنى فقال : عمرو بن أمية!
والله إن
الصفحه ٢٦٤ : من المسلمين مع حجاج قومهم من أهل الشرك حتى قدموا مكة ، فواعدوا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم العقبة من
الصفحه ٣١٧ :
يدرى أبى ما يقول ، ثم دنوت إلى عامر فقلت : كيف تجدك يا عامر؟ فقال :
لقد وجدت الموت
دون ذوقه
الصفحه ٣٧٣ : وعبدان أهل مكة ، فنادى
: يا معشر الأوس أنا أبو عامر. قالوا : فلا أنعم الله بك عينا يا فاسق. وبذلك سماه
الصفحه ٦٢٧ : معاذ ابن جبل باليمن.
فقال رجل منهم ، يقال له زرارة بن عمرو (٣) : يا رسول الله إنى رأيت فى سفرى هذا عجبا
الصفحه ٤٤٨ :
فقال : وأنا أريد الذي تريدان.
فاصطحبنا جميعا
حتى قدمنا المدينة على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٥٠ : المنافقين وأهل
الريب.
وخلف رسول الله صلىاللهعليهوسلم على بن أبى طالب على أهله ، وأمره بالإقامة فيهم
الصفحه ٣٧٥ : افتتح رسول الله صلىاللهعليهوسلم مكة هربت إلى الطائف فكنت بها ، فلما خرج وفد الطائف إلى
رسول الله
الصفحه ٤٢٦ : : من
أنت؟ قال : أنا على ، قال : ابن عبد مناف؟ قال : أنا على بن أبى طالب. فقال : غيرك
يا ابن أخى من
الصفحه ١٧٥ :
ثم انصرفوا عنه ،
فعظم على أبى طالب فراق قومه وعداوتهم ، ولم يطب نفسا بإسلام رسول الله
الصفحه ١١٢ :
فكلمنا أمه وقلت
لها : لو تركت بنى عندى حتى يغلظ ، فإنى أخشى عليه وباء مكة. فلم نزل بها حتى ردته
الصفحه ٤١٨ : ، وقد رأى مكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم :
قد نفرت من
رفقتى محمد
وعجوة من يثرب
الصفحه ٤٨٦ : صلىاللهعليهوسلم الحجاج بن علاط السلمى ثم البهزى فقال : يا رسول الله ، إن
لى بمكة مالا عند صاحبتى أم شيبة بنت أبى
الصفحه ٥٠٥ : صلىاللهعليهوسلم قال : «هلا تركت الشيخ فى بيته حتى أكون أنا آتيه فيه!»
فقال أبو بكر : يا رسول الله ، هو أحق أن يمشى