الصفحه ١٤١ : قد
بلوت بكاذب
ثلاث ليال قوله
كل ليلة
أتاك رسول من
لؤيّ بن غالب
الصفحه ١٥٥ : ذلك وذكرنى قول النصرانى ، ووجمت حتى قالت لى : ما
لك؟ فانتبهت وقلت : إن هذا والله لهو الباطل ، لهو أعقل
الصفحه ١٦٤ : البسط.
(٤) كتاب : قال فى
الروض الأنف : قال بعض المفسرين فى قوله تعالى : (الم
ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ
الصفحه ١٦٧ :
قوله : (أُنْزِلَ فِيهِ
الْقُرْآنُ) أى ابتدئ فيه إنزاله ، فقد قيل ذلك وليس ببعيد فى المفهوم
ولا مما تضيق
الصفحه ١٧٧ : بقائلين من هذا شيئا إلا عرف
أنه باطل ، وإن أقرب القول فيه لأن تقولوا ساحر ، جاء بقول هو سحر ، يفرق به بين
الصفحه ١٨٦ : بايع عليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم من قوله. فلما أسلم حمزة عرفت قريش أن رسول الله
الصفحه ١٩٠ : فسألا أحبار يهود عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ووصفا لهم أمره وأخبراهم ببعض قوله ، وقالا لهم : إنكم
الصفحه ١٩١ : أعظم الناس عددا
وكثرة ، أفيعجز كل مائة رجل منكم عن رجل منهم؟!. فأنزل الله فى ذلك من قوله : (وَما
الصفحه ١٩٣ : بِالْآخِرَةِ حِجاباً مَسْتُوراً) إلى قوله : (وَإِذا ذَكَرْتَ
رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلى
الصفحه ١٩٧ : واطرحوا
قول النبيّ
وعالوا فى الموازين
فاجعل عذابك
بالقوم الذين بغوا
الصفحه ٢٠٠ : ، وصلة الرحم ، وحسن
الجوار والكف عن المحارم والدماء ، ونهانا عن الفواحش ، وقول الزور ، وأكل مال
اليتيم
الصفحه ٢٠٢ : بن الزبير هذا الحديث ، فقال : هل تدرى ما
قوله : «ما أخذ الله منى الرشوة حين رد على ملكى فآخذ الرشوة
الصفحه ٢٠٣ : طالب على قوله فى عيسى ابن مريم :
__________________
(١) ذكره ابن كثير فى
البداية والنهاية (٣ / ١٢٣
الصفحه ٢١٥ : الدُّنْيا) إلى قوله : (وَرَحْمَتُ رَبِّكَ
خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ) [الزخرف : ٢٠ ، ٢٢].
وأبى بن خلف
الصفحه ٢١٦ : : (عَبَسَ وَتَوَلَّى أَنْ جاءَهُ
الْأَعْمى) إلى قوله : (فِي صُحُفٍ
مُكَرَّمَةٍ مَرْفُوعَةٍ مُطَهَّرَةٍ) [عبس