الصفحه ٣٤ : من ذلك ما لا يعلمه غيرى.
قال : فمكثت شهرا
أذكره المرة بعد المرة ، فيقول مثل قوله الأول ، وكان قد
الصفحه ٤٠ : المنزل العتبة.
ففرح إسماعيل وقال
: أتدرين من هو؟ قالت : لا. قال : هذا خليل الله إبراهيم أبى ، وأما قوله
الصفحه ٤٢ : استجاب لله عزوجل.
وذلك قول الله جل
ثناؤه : (فِيهِ آياتٌ
بَيِّناتٌ مَقامُ إِبْراهِيمَ) [آل عمران : ٩٧
الصفحه ٥٣ : يبرح الناس
ما حجوا معرفهم
حتى يقال أجيزوا
آل صفوانا
فأما قول ذى
الإصبع
الصفحه ٥٦ : ، وقيل هو الزحل عامة. وقوله : لم نعلك لجاما :
أى لم نزجرهم كما ينزجر الفرس باللجام. وتقول : أعلكت الفرس
الصفحه ٦٠ : قول القتبى. وقال
الزبير : الفضيل ابن شراعة ، والفضل بن وداعة ، والفضل بن قطاعة ، فلما أشبه حلف
قريش
الصفحه ٦٥ : يزعمون أنك تشتم
آلهتهم وتقول وأكثروا عليه من القول وتكلم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فقال : «يا عم إنى
الصفحه ٦٩ : المسمى فى قوله تعالى : (أَهُمْ خَيْرٌ أَمْ
قَوْمُ تُبَّعٍ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ أَهْلَكْناهُمْ
الصفحه ٩٦ : فيه ابنته هذه
الأبيات ، وقال ابن برى : الشعر لابن الزبعرى. انظر هذا القول والبيت فى اللسان (١٢
/ ٦١١).
الصفحه ١٠٤ : إلا بذلت له خيرا لصهر.
فقال خويلد بن أسد
:
أقول وما قولى
عليهم بسنة
إليك ابن
الصفحه ١١٧ : النيران ويعبد الرحمن ويدحر الشيطان ، قوله فصل وحكمه عدل ،
يأمر بالمعروف ويفعله ، وينهى عن المنكر ويبطله
الصفحه ١١٩ :
إسحاق فى : السيرة (١ / ١٥٠ ـ ١٥٤).
(٢) هذا قول ابن هشام
فى السيرة وقد ذكر أنه ذكرها لأنه رواه عن محمد
الصفحه ١٢٠ :
ويعفون عن قول
السفاهة والهجر
أخارج إما أهلكن
فلا تزل
لهم شاكرا حتى
تغيب فى
الصفحه ١٢١ : بن غانم ، ودليله قوله فيه :
«أخارج إما أهلكن»
... البيت.
فإن خارجة هو ابن
حذافة وحذيفة الذي نسب
الصفحه ١٣٣ : ، الحجاج بن يوسف. هذا قول ابن إسحاق (٣). وقال الزبير : أول من كساها الديباج عبد الله بن الزبير.
وذكر