الصفحه ١٣٣ : اجتمعوا فى المسجد ، فتشاوروا وتناصفوا.
فزعم بعض أهل
الرواية ، أن أبا أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر
الصفحه ١١٢ :
معنا ، فرجعنا به.
فو الله إنه بعد
مقدمنا به بأشهر مع أخيه لفى بهم لنا خلف بيوتنا إذ أتانا أخوه يشتد
الصفحه ٣١٥ : : (إِنَّ اللهَ رَبِّي
وَرَبُّكُمْ) تبريا من الذي يقولون فيه واحتجاجا لربه عليهم. (فَاعْبُدُوهُ هذا صِراطٌ
الصفحه ٥٠١ :
سفيان فقال : أيها
الناس ، إنى قد أجرت بين الناس. ثم ركب بعيره فانطلق. فلما قدم على قريش قالوا :
ما
الصفحه ٦ : الإسلام ، ويعرف كيف تمهدت
السبل إلى دار السلام.
فإنه لا يخلو
الحاضرون لهذا الكتاب من أن يسمعوا ما صنع
الصفحه ٢٨٩ :
فخرج السهم الذي
أكره : لا يضره. فأبيت إلا أن أتبعه ، فركبت فى أثره ، فبينا فرسى يشتد بى عثر بى
الصفحه ٤٣٣ : ء الثلاثة بذلك واستنقذهم
به من النار.
وقد تقدم ذكر خبره
فيما مضى من هذا الكتاب
الصفحه ٣ : :
الحمد لله الذي
منّ علينا بالإسلام ، وأكرمنا بنبيه محمد عليه أفضل الصلوات والسلام ، وجعل آثاره
الكريمة
الصفحه ١٩١ : جاءه
جبريل من الله بسورة أصحاب الكهف ، فيها معاتبته إياه على حزنه عليهم وخبر ما
سألوه عنه من أمر
الصفحه ٢٣١ : نفسه شيئا ، ثم قال : عد يا محمد. فعاد
فصرعه. فقال : يا محمد ، إن ذا للعجب أتصرعني!! قال رسول الله
الصفحه ١٤٠ :
فقال عمر رضى الله
عنه ، عند ذلك ، يحدث الناس : والله إنى لعند وثن من أوثان الجاهلية فى نفر من
قريش ، قد
الصفحه ٣١٤ :
ثم استقبل لهم أمر
عيسى وكيف كان بدء ما أراد به ، فقال : (إِنَّ اللهَ اصْطَفى
آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ
الصفحه ٥٠٩ : شرفك وملكه ملكك.
قال : إنى أخافه
على نفسى. قال : هو أحلم من ذلك وأكرم. فرجع معه حتى وقف به على رسول
الصفحه ٣١٦ : معشر النصارى لقد علمتم أن محمدا لنبى مرسل ، ولقد جاءكم من خبر صاحبكم بالحق ،
ولقد علمتم ما لا عن قوم
الصفحه ٤٠٩ : الأنصاري
لعمرو بن أمية : ما ترى؟
قال : أرى أن نلحق
برسول الله صلىاللهعليهوسلم فنخبره الخبر. فقال