الصفحه ٤٨٧ : وأحرز أموالهم وما فيها
فأصبحت له ولأصحابه. قالوا : من جاءك بهذا الخبر ، قال : الذي جاءكم بما جاءكم به
الصفحه ٣٤٢ :
ورد حرارة الصدر
الكئيب
وخبر بالذى لا
عيب فيه
بصدق غير أخبار
الكذوب
الصفحه ٥٥٧ : أن لى بها مشهد
بدر ، وإن كانت غزوة بدر هى أذكر فى الناس منها.
وكان من خبرى حين
تخلفت عنه فى غزوة
الصفحه ٢٣٦ :
ليخبرنى أن الخبر
ليأتيه من السماء إلى الأرض فى ساعة من ليل أو نهار فأصدقه ، فهذا أبعد ما تعجبون
الصفحه ٤٥٩ : : أو ما بلغك الخبر يا بنت أبى بكر؟
قلت : وما الخبر؟ فأخبرتنى بالذى كان من قول أهل الإفك. قلت : أوقد كان
الصفحه ٣١٠ : : يزعم محمد أنه يأتيه خبر السماء وهو لا يدرى أين ناقته!
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ودل على ناقته
الصفحه ٣٤ :
به مكة ، فطاف بالبيت أسبوعا ثم رجع إلى أرض الهند فمات بها.
وفى رواية أنه حج
من الهند أربعين حجة على
الصفحه ٢٢٧ : ظاهر الخبر فلعل المشرك الذي لقيه
وأخبره عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بتحريم الخمر ، أراد بهذا القول
الصفحه ٣٤٦ : يلبثوا أن جاءهم الخبر اليقين.
وكان أول من قدم
مكة بمصاب قريش : الحيسمان بن عبد الله الخزاعى. فقالوا
الصفحه ١٥٢ : (١).
وعن سلمان أنه قال
: لما قلت : وأين تقع هذه من الذي على يا رسول الله؟! أخذها رسول الله
الصفحه ١٦٢ : هو محمد صلىاللهعليهوسلم ، وهو بالرومية البرقليطس.
قال ابن هشام :
وبلغنى أن رؤساء نجران كانوا
الصفحه ٤٨٦ : : الحجاج بن علاط؟ عنده والله الخبر ، أخبرنا يا أبا محمد
فإنه بلغنا أن القاطع سار إلى خيبر وهى بلد يهود وريف
الصفحه ٣٣٠ :
فبلغت أبا جهل
فقال : وهذا ـ أيضا ـ نبى آخر من بنى المطلب! سيعلم غدا من المقتول إن نحن
التقينا
الصفحه ٢٠٩ : إسحاق أن عمر رضى الله عنه ، قال حين أسلم.
الحمد لله ذى
المن الذي وجبت
له علينا
الصفحه ١٣٧ : : مم
سبحتم؟ فيقولون : قضى الله فى خلقه كذا وكذا؟ للأمر الذي كان. فيهبط به الخبر من
سماء إلى سماء حتى