الصفحه ٢٧٤ : قرية بنى عمرو بن عوف وكان
أبو سلمة بها ، قال : زوجك فى هذه القرية فادخليها على بركة الله. ثم انصرف
الصفحه ٣٢٩ : ، فلما أمسى بعث على بن أبى طالب والزبير بن
العوام ، وسعد بن أبى وقاص فى نفر من أصحابه إلى ماء بدر يلتمسون
الصفحه ٥٧١ :
إلينا ، حتى فتناهم ، فقدمنا بها على رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١).
وغزوة على بن أبى
طالب بنى عبد
الصفحه ٦٣٠ :
غزوة الخندق
٤١٩
وفد فروة بن
مسيك المرادى
٥٩٦
مقتل سلام بن
الصفحه ٥٥ : وإلى أن يحكموا بينهم رجلا من العرب ، فحكموا يعمر ابن عوف بن كعب بن
عامر بن ليث بن بكر بن عبد مناة بن
الصفحه ٥٠٧ : لا ينبغى أن تكون له خائنة أعين».
ومنهم : عبد الله
بن خطل ـ رجل من بنى تيم بن غالب ـ كان مسلما فبعثه
الصفحه ٥٠ :
فقيل له : ومن
عمرو بن لحى؟ قال : أبو هؤلاء الحى من خزاعة ، وهو أول من غير الحنيفية دين
إبراهيم
الصفحه ٧٩ :
إنسان ، ليهبطن أرضكم السودان ، فليغلبن على كل طفلة البنان ، وليملكن ما بين أبين
إلى نجران (١).
قال له
الصفحه ٢١٨ : قدم مكة منهم ثلاثة وثلاثين رجلا ، دخل منهم بجوار ، فيمن سمى لنا : عثمان بن
مظعون الجمحى ، دخل بجوار من
الصفحه ٤٩ :
وقال عمرو بن
الحارث أيضا يذكر بكرا وغبشان وساكنى مكة الذين خلفوا فيما بعدهم :
يا أيها الناس
الصفحه ١٠٥ : .
وانصرف الناس
إليها لمكانها من المسجد الحرام ، ولفضلها على ما سواها من المياه ، ولأنها بئر
إسماعيل بن
الصفحه ٢٦١ :
قال ابن إسحاق (١) : فلما انصرف عنه القوم بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم معهم مصعب بن عمير بن
الصفحه ٣٠٨ : كبده أغلظ من كبد الحمار
، ينقل حديثك إلى المنافقين ، فاحذره. وكان تلك صفة نبتل بن الحارث فيما يذكرون
الصفحه ٣٤٤ : العدو فقمنا دونه ، فما أنتم بأحق به منا.
فكان عبادة بن
الصامت إذا سئل عن الأنفال ، قال : فينا معاشر
الصفحه ٤٤٠ : مضى من
صالح العيش راجع
تذكر عصرا قد
مضى فتهافتت
بنات الحشا
وانهل منى