الصفحه ٤١٩ : الليل هاديا
وقال حسان بن ثابت
فى ذلك :
دعوا فلجات
الشام قد حال دونها
الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوسلم وصدقوا بما جاءه من الله ، ثم أسلم أبو عبيدة عامر بن عبد
الله بن الجراح بن هلال بن أهيب بن ضبة بن
الصفحه ١٧٢ : ، اشهدوا أن زيدا ابنى
يرثنى وأرثه». فلما رأى ذلك أبوه وعمه طابت نفوسهما ، فانصرفوا (١).
فدعى : زيد بن
الصفحه ٨ : وأفضلهم نسبا وأكرمهم أما وأبا.
هو محمد بن عبد
الله بن عبد المطلب (١) بن هاشم ـ واسمه عمرو ـ بن عبد مناف
الصفحه ٤٠٩ :
فبعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم المنذر بن عمرو أخا بنى ساعدة ، المعنق ليموت ، فى أربعين
رجلا من
الصفحه ٤٩٨ :
وبهديهم رضى
الإله لخلقه
وبحدهم نصر
النبيّ المرسل
وقال حسان بن ثابت
يبكى جعفرا
الصفحه ٥٩ : بينهم اختلاف ولا تنازع (١).
ثم إن بنى عبد
مناف بن قصى : عبد شمس وهاشما والمطلب ونوفلا أجمعوا أن يأخذوا
الصفحه ٢٠ :
قال ابن إسحاق (١) : وأما عوف بن لؤيّ ، فإنه خرج فيما يزعمون فى ركب من قريش
، حتى إذا كان بأرض
الصفحه ٢٢ : ورجل لتنصبت فيها تنصب الفحل ، ولأرقلت فيها إرقال الجمل ، فرحا
بدعوته جذلا بصرخته.
فولد كعب بن لؤيّ
بن
الصفحه ٢٤ :
وكلهم لعاتكة بنت
مرة بن هلال بن فالج بن ذكوان بن ثعلبة بن بهثة بن سليم بن منصور بن عكرمة بن خصفة
الصفحه ١٩٧ : خرج
من المسلمين عثمان بن عفان مع امرأته رقية بنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وأبو حذيفة بن عتبة بن
الصفحه ٣٥٨ :
العجلانى ، رده
رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعد أن خرج معه وضرب له بسهم ، وخوّات بن جبير ضرب له
الصفحه ٧٧ :
قال ابن إسحاق :
ويقال : كان فيمن قتل ذو نواس عبد الله بن الثامر رأسهم وإمامهم. وحدث عن عبد الله
بن
الصفحه ٢٩٤ :
فانطلقت حتى إذا
وازنت دار بنى بياسة تلقاه زياد بن لبيد وفروة بن عمرو ، فى رجال من بنى بياضة
الصفحه ١١٠ :
روينا من حديث عبد
الملك بن أبى سوية عن أبيه عن جده قال : سألت محمد بن عدى بن ربيعة : كيف سماك
أبوك