الصفحه ٥٧٩ : ما أراد أو لأتيت بخمسين رجلا من بنى تميم
يشهدون بالله لقتل صاحبكم كافرا ما صلى قط فلأطلن دمه. فقبلوا
الصفحه ٢٧٨ : ابن هشام (٢) : وذكر لى أن صهيبا حين أراد الهجرة قال له كفار قريش :
أتيتنا صعلوكا حقيرا فكثر مالك عندنا
الصفحه ٤٧٣ : جندل ولو أستطيع أن أراد أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم لرددته والله ورسوله أعلم.
وخرج البخاري من
الصفحه ١٠ : الله عليهم.
فتوضأ موسى وصلى ،
وكان إذا أراد حاجة من الله صلى ، ثم قال : يا رب إن بنى معد أغاروا على
الصفحه ٨٥ :
، فلما أراد قتله قال له ذو نفر : أيها الملك لا تقتلنى ، فإنه عسى أن يكون بقائى
معك خيرا لك من قتلى
الصفحه ٦٧ :
يريد من إهلاك المدينة وأهلها ، فقالا له : أيها الملك : لا تفعل ، فإنك إن أبيت
إلا ما تريد حيل بيتك
الصفحه ٣٩٤ :
وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ) أى من أراد الدنيا خاصة أتاه منها ما كتب له وما له فى
الآخرة من نصيب ، ومن أراد
الصفحه ٣١٤ :
ثم استقبل لهم أمر
عيسى وكيف كان بدء ما أراد به ، فقال : (إِنَّ اللهَ اصْطَفى
آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ
الصفحه ٣٤٩ :
تعجلوا بفداء
أسراكم لا يأرب عليكم محمد وأصحابه ، قال المطلب بن أبى وداعة ، وهو الذي كان رسول
الله
الصفحه ٣٦٠ : :
عجبت لأمر الله
والله قادر
على ما أراد ليس
لله قاهر
قضى يوم بدر أن
نلاقى معشرا
الصفحه ٥٦ :
الشهر من أشهر الحل ويؤخرون ذلك الشهر ، ففيه أنزل الله سبحانه : (إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيادَةٌ فِي
الصفحه ٥٩٥ : : «إن الهدى بيد الله عزوجل فمن أراد به خيرا شرح صدره للإيمان».
وسألوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٨٦ : أراد من رحمته وكرامته ،
فلم ينفذ بعث أسامة إلا بعد وفاته صلوات الله عليه ورحمته وبركاته (٣).
وسيأتى
الصفحه ١٠٦ :
ثم ضرب صاحب
القداح ، فخرج القدح على عبد الله ، فأخذ عبد المطلب بيده وأخذ الشفرة ، ثم أقبل
به إلى
الصفحه ٣١٥ :
هو صادر عن إذنه
موقوف على مشيئته تحقيقا لما أراد من نبوته ، كإبراء الأكمه والأبرص وإحياء الموتى