الصفحه ٣٥ : (١) : حتى أراد الله بإبراهيم ما أراد ، فولد له إسماعيل وهو
ابن تسعين سنة ، فكان بكر أبيه ، فلما أراد الله
الصفحه ١٦٤ :
وعن بعض أهل العلم
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين أراده الله بكرامته وابتدائه بالنبوة ، كان
الصفحه ٢٥٨ : صلىاللهعليهوسلم ما سمع.
بدء إسلام الأنصار
وذكر العقبة الأولى
قال ابن إسحاق (٢) : فلما أراد الله إظهار دينه
الصفحه ٥٩٤ : وعلى
جمله صاعقة ، فأحرقتهما. وأنزل الله جل قوله فى وقاية الله تعالى لنبيه عليهالسلام مما أراده به عامر
الصفحه ٢٦٤ : أوسط أيام التشريق ، حين أراد الله ما أراد من
كرامته والنصر لنبيه وإعزاز الإسلام وأهله وإذلال الشرك
الصفحه ١٢٧ : ما كانت تربح ، وأضعفت له ما سمت له.
فلما استقر عندها هذا ، وكانت امرأة حازمة شريفة لبيبة ، مع ما أراد
الصفحه ١٦٣ : صلىاللهعليهوسلم من النبوة حين
أراد الله كرامته ورحمة العباد به ، الرؤيا الصادقة ، لا يرى رؤيا إلا جاءت كفلق
الصبح
الصفحه ١٨٥ : هاهنا جالسا فآذاه وسبه وبلغ منه ما
يكره ، ثم انصرف عنه ولم يكلمه محمد. فاحتمل حمزة الغضب ، لما أراد الله
الصفحه ١٣٧ : ، وهلاك هذا الخلق الذي فيها.
وإن كانت نجوما
غيرها ، وهى ثابتة على حالها ، فهذا لأمر أراد الله به هذا
الصفحه ٤٣ : ، بعد أن وجه إليه ملك الموت ، فاستنظره إبراهيم ، ثم
أعاده إليه لما أراد الله قبضه ، فأخبره بما أمر به
الصفحه ١٩٤ : صُدُورِكُمْ) ما الذي أراد الله به؟ فقال : الموت.
قال ابن إسحاق (١) : ثم إنهم عدوا على من أسلم واتبع رسول
الصفحه ٣٦١ : الله
قد قال أقبلوا
فولوا وقالوا
إنما أنت ساحر
لأمر أراد الله
أن يهلكوا به
الصفحه ٤٢٢ : صلىاللهعليهوسلم ، فلما أمسينا وأراد رسول الله صلىاللهعليهوسلم الانصراف عن الخندق قلت : يا رسول الله ، إنى قد
الصفحه ٥٣٩ : عباس يمثل به ،
فأتى به إلى الغنائم فقيل له : خذ منها ما شئت ، فقال عباس : إنما أراد رسول الله
الصفحه ٦٠٣ : أراد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم.
وتعلموا الفرائض ،
وأقاموا أياما ، ثم جاءوا رسول الله