الصفحه ١٠٥ : مَنَاسِكَنَا
١٢٨
٧٥
أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ
١٨٦
٤٦
وَاللَّهُ
الصفحه ١٠٧ :
الآية
رقمها
الصفحة
٨ الأنفال
حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ
الصفحه ١٠٨ :
هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا
٦٥
٢٦
سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ
وُدًّا
٩٦
الصفحه ١١٠ : يَقُولَ
لَهُ كُن فَيَكُونُ
٨٢
٥٥
٣٧ ـ الصافّات
فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ
الصفحه ١١١ :
٤٧ ـ محمّد ( صلّى الله عليه وآله وسلّم )
اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا
وَأَنَّ
الصفحه ٣١ : موجود ، ويحتاج إليه كلّ موجود في ذاته وصفاته (٣٦) .
والملكوت : ملك الله
، زيدت فيه التاء كما زيدت في
الصفحه ٦٢ : الذنب ، وقيل : التوب جمع توبة .
المنتقم :
هو الذي يبالغ في
العقوبة لمن يشاء ، وانتقم الله من فلان
الصفحه ٦٣ : تعالى : « اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ » (١٥٣) أي : منورهما .
وقال الشهيد : النور
المنّور
الصفحه ٧٦ : الذحل ، والحجازيون عكسوا ، وتميم كسروها . وفي الحديث : إنّ الله وتر يحبّ الوتر فأوتروا (٢١١
الصفحه ٨٧ : مرّ بعد دعاء المجير ، أوله :
سبحان الله العظيم وبحمده
الصفحه ٨٨ :
___________________________
=
من
إلٰهٍ ما أقدره ، إلى آخر الدعاء ، منه رحمه الله » .
الصفحه ١٠٦ :
حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ
الْوَكِيلُ
١٧٣
٤٩
سُبْحَانَكَ
١٩١
٧٥
الصفحه ١٠٩ : دَعَاهُ
وَيَكْشِفُ السُّوءَ
٦٢
٨١
تَعَالَى اللَّهُ
٦٣
٦١
٢٨
الصفحه ١١٣ :
لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ
يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ
٣
، ٤
٥٤
*
*
*
الصفحه ١١٦ :
٨٠
٢٢٠
٤٠ ـ غافر
وَاللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ
٢٠
٨٠
٢٢٠