الصفحه ١٣٩ : عجّل الله فرجه الشريف ، تأليف الشيخ محمّد الغروي .
(٨) محاسبة النفس ،
تأليف الشيخ الكفعمي ، تحقيق
الصفحه ٩ : ] .
الزركلي : أديب من
فضلاء الإمامية . . . له نظم ونثر [ الأعلام ١ / ٥٣ ] .
كحّالة : مفسّر محدَث
فقيه أديب
الصفحه ١٠ :
خطاياهُ
تحكي رمالَ الفلاة
ووزنَ
اللكامِ واُحد وثَوْرِ
وشيخ
كبير له لمّةٌ
الصفحه ١٩ :
أمل الآمل ، للسيد الصدر
قم
/ مكتبة آية الله المرعشي العامة
تنقيح
المقال
الصفحه ٣٧ : مبالغة في العالم ، لأنّ قولنا : عالم ، يفيد أنّ له
معلوماً ، كما أنّ قولنا : سامع ، يفيد أنّ له مسموعاً
الصفحه ٤٧ : يتصور ذلك في الله تعالى .
المغني :
الذي جبر مفاقر الخلق
وأغناهم عمن سواه بواسع الرزق .
الحكيم (٨٩
الصفحه ٤٩ :
اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ » (٩٧)
أي : علم .
الحقّ :
هو المتحقّق وجوده
وكونه
الصفحه ٥١ : قبله .
الحيّ :
هو الذي لم يزل
موجوداً وبالحياة موصوفاً ، لم يحدث له الموت بعد الحياة ولا العكس
الصفحه ٥٢ :
عن
فعله مخلوق ، وكلّ ذلك لله تعالى ، فالحيّ المطلق هو الله تعالى .
القيّوم :
هو القائم الدائم
الصفحه ٥٨ : ء له آية
تدلّ
على أنّه واحــدُ
وقد يكون الظاهر بمعنى
: العالي ، ومنه قوله صلى
الصفحه ٦٠ : )
.
*
*
*
___________________________
=
محمد
القصباني ، له عدّة مصنّفات ، منها : درّة الغواصّ في أوهام الخواصّ ، وهو عبارة
عن ذكر الأوهام التي
الصفحه ٦١ : الْحَقِّ » (١٤٨) يعني : يومئذ يتولّون الله ويؤمنون به ، ويتبرّؤون مما كانوا يعبدون .
المتعالي :
قال
الصفحه ٦٥ : الله تعالى قريب من معنى الحليم ، إلّا أن الفرق بينهما : أنهم لا يأمنون العقوبة في صفة الصبور ، كما
الصفحه ٧٩ :
رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ » (٢١٨) أي : حكم ، وقيل : أي أمر ووصّى ، وقوله : « وَاللَّهُ
الصفحه ١٠٠ : : ما عقد من عهد ثقيل عليهم ، كقتلهم أنفسهم وقرض الجلد إذا
أصابته النجاسة ، قاله الهروي . منه رحمه الله