الصفحه ٧٥ : .
ج : نظرية : خلافة
الإنسان ، وشهادة الأنبياء :
ويقول
الشهيد السعيد ، السيد محمد باقر الصدر ، قدس الله نفسه
الصفحه ٧٨ : : خلافة الإنسان وشهادة الأنبياء للشهيد الصدر ، والفقرات الأخيرة هي في ص
٥٣ و ٥٤.
(٢) الآية ٧١ من سورة
الصفحه ٢٦٤ : والسليم للسياسة. وذلك لأنه لا مبرر لإبقاء حثة شهيد
في الصحراء ، تصهرها أشعة الشمس ، عرضة للوحوش والسباع
الصفحه ٢٨٩ :
فإن ذلك قد رفضه
الإسلام والقرآن رفضا قاطعا ونهائيا.
أنا شهيد على
هؤلاء :
وكان
طلحة بن عبيد
الصفحه ٧٠ : وآله لأصحابه :
يقول
الشهيد السعيد ، الشيخ مرتضى مطهري ، قدس الله نفسه الزكية : إن
الصفحه ٢٢٠ : «صلى الله عليه وآله» : من أحب أن ينظر إلى شهيد يمشي على وجه الأرض
فلينظر إلى طلحة (١).
ولا ندري لماذا
الصفحه ٢٨٦ :
على شهيد في شيء
من مغازيه إلا في هذه.
وفيه (نظر) ؛ لما
ذكره النسائي من أنه صلى على أعرابي في
الصفحه ٢٨٧ : ربما تحدث في نفس أهله ، الذين يعرفون بأنه لم يغتسل من جنابته.
وأما
بالنسبة للتكفين ؛ فإن الشهيد يدفن
الصفحه ٣٠٠ : ، حتى
لتقول أم سعد بن معاذ حينما أخبرها بما للشهيد في الجنة : ومن يبكي عليهم بعد هذا؟!.
ولا يمكن أن
الصفحه ٣٧٤ :
لماذا تقديم
الأقرأ؟........................................................... ٢٨٧
أنا شهيد على
الصفحه ٨ : ، ولدها ـ وعمير
ضعيف البصر ـ فجسها بيده ؛ فوجد الصبي على ثديها يرضع ، فنحاه عنها ، ثم وضع سيفه
في صدرها
الصفحه ٩ :
ينحي ولدها عنها
ولا تلتفت إليه ، وتبقى ساكنة ساكتة ، حتى يضع سيفه في صدرها.
هذا
، وقد جاء في
الصفحه ٢١ :
ج : مع موقف عمير
في أصالته ونبله :
١ ـ يلاحظ : أن
عمير بن وهب ينحي ولد العصماء عن صدرها ، ثم
الصفحه ٢٧ : أحد الإخوة
يبارز أخاه في صفين ، ويلقيه على الأرض ، ويجلس على صدره ليذبحه ، فلما رأى وجهه
عرف أنه أخاه
الصفحه ١٥٥ : يطمئن لمستقبله
ووجوده. كما أن من دخل فيه يجد نفسه مضطرا للتخلي عنه ، واختيار طريق الردة ، فيما
لو صدر