الصفحه ٦٤ :
بقرا يذبح ، وأن
في سيفه ثلمة ، وأنه في درع حصينة ، فأول البقر : بناس من أصحابه يقتلون.
والثلمة
الصفحه ٧٢ : لنفورهم منه.
يضاف
إلى ذلك : أنه حين يكون
الأمر مرتبطا بالحرب ، فإن الأمر يحتاج إلى قناعة تامة بها
الصفحه ٨٧ : أيضا.
ثم
هناك مقبولة ـ بل صحيحة ـ عمر بن حنظلة التي تقول : «ينظران من كان
منكم ممن قد روى حديثنا
الصفحه ٩٦ : أحد.
و : من الأكاذيب :
ومن الأكاذيب التي
رأينا أن نذكر القارئ بها :
أولا
: ما ورد في رواية
نادرة
الصفحه ١٠٨ :
وهذا يؤيد ، ويؤكد
سلامة موقفه «صلى الله عليه وآله» في إرجاعه في غزوة بدر من لم يكن مسلما ، وعدم
الصفحه ١١٦ :
الشهادتين ، ويبرأ
من الحرورية (١).
وبعد
موت زياد أقره معاوية على البصرة ستة أشهر ثم عزله ؛ فقال
الصفحه ١٥٤ :
وقد ذكرنا طائفة
من النصوص والمصادر لهذا الموضوع في كتابنا : «أهل البيت في آية التطهير» ، أواخر
الصفحه ١٦٠ : طَرَفاً
مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا خائِبِينَ ، لَيْسَ
لَكَ مِنَ الْأَمْرِ
الصفحه ١٦٩ :
ذكره بصلاة رسول
الله «صلى الله عليه وآله» (١).
هذه الصلاة التي
لم يبق منها إلا الأذان ، وحتى
الصفحه ١٧٣ :
اضطر أبو بكر إلى
هذا الاستشهاد لإنقاذ موقفه. ولا بد أن يكون قد استشهد من هم على رأيه ، وعلى مثل
الصفحه ١٩٣ : الدنيا ، وإيثارا لها على الآخرة. فكان لا بد في هذه الحالة من إعادة
التمحيص لهم ، وابتلائهم ؛ ليرجعوا إلى
الصفحه ٢٢٤ : أنفسهم ، يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية. وهؤلاء
كانوا ـ في الأكثر ـ من المنافقين.
والخلاصة
: أن
الصفحه ٢٤٨ :
ويترك لأجله فكان
له ذلك. وهذا يدل : على أن التمثيل بالشهداء قد كان معلوما لدى الملأ من قريش
الصفحه ٢٦٥ :
الأهل والأحبة ، إن
تجاوز حده ، وظهر منه ما لا ينبغي في مناسبات كهذه؟!
٢ ـ قولهم على
لسانه «صلى
الصفحه ٢٧٠ : إنائي ، وأجمعوا
على منازعتي حقا كنت أولى به من غيري» (١).
وقال
«عليه السلام» : «ما لي ولقريش ،
والله