الصفحه ١٤٢ :
فرسان المشركين ؛
فنذرت أم المقتول : أن تشرب في قحف رأس عاصم الخمر ، وجعلت لمن جاءها به مئة من
الصفحه ١٥٦ :
من قبل حكام الجور
والانحراف ذريعة لقتل الأبرياء ، والتخلص من خصومهم السياسيين ، ثم يحتجون بأن
رسول
الصفحه ١٨٣ : »؟!
(١).
٨ ـ ما سيأتي من
عدم قتل خالد لعمر ، حينما كان عمر منهزما.
٩ ـ وجاءته امرأة
أيام خلافته ، تطلب بردا من
الصفحه ١٩١ : أُخْراكُمْ)(٢) معنى ولا فائدة.
لماذا كانت
الهزيمة؟!
١ ـ إن من الواضح
: أن السبب الأول لما لحق بالنبي «صلى
الصفحه ٢١١ : (١)
ونزيد
هنا : أن الذي يجاحش
على السلب ، ويدعو الله أن يقتل مشركا من أجل سلبه ، ويأتي إلى الحرب بهذه
الصفحه ٢٣٥ : : إن عمر مع رهط
من المهاجرين!! قد قاتلوا الذين علوا الجبل ، وغير ذلك ـ يظهر من ذلك ـ : أن أكثر
الذين
الصفحه ٢٣٩ :
يكون قد سمعه أحد من المسلمين يهنئ أبا سفيان فأراد التعمية عليهم بهذه الكلمات؟!
أم أنه أراد
السخرية
الصفحه ٢٥١ : كما قلنا ، تماما كما فعل
نوح وغيره من الأنبياء «عليهم السلام» ، ولا سيما نبينا الأعظم «صلى الله عليه
الصفحه ٣١٣ :
قريش تفكر في
المدينة ، ثم تعدل عنها :
لقد
كان من الطبيعي : أن يفكر المشركون في المدينة ونهبها
الصفحه ٣٢١ :
١ ـ أن تستعيد
قريش ثقتها بنفسها ، ويزيد ذلك من إصرارها على حرب المسلمين ، وتصلبها في موقفها
تجاههم
الصفحه ٣٢٤ : التصريح به في أكثر
من مورد في تأريخ الصدام فيما بين الحق والباطل بعد ذلك.
قتل الأسيرين :
وقصة قتل
الصفحه ٣٦٠ :
أقل والله من الخزرج من له من عضدان العجوة ما لك!
فقال
زيد : اشتريت بمالي ،
وقطع لي إمامي عمر ، وقطع
الصفحه ٣٢ :
الله عليه وآله» ،
وكانوا أول من غدر من اليهود (١).
تصعيد التحدي :
قالوا
: وكان بنو قينقاع
أشجع
الصفحه ٣٤ :
حمزة ينافيه ما تقدم وسيأتي من الأدلة الكثيرة على أن عليا «عليه السلام» كان صاحب
لواء رسول الله «صلى
الصفحه ٤٢ : لتعلمن : أنا نحن الناس. فأوعدهم الله بالهزيمة
والخذلان.
وصدق الله وعده ،
فزاد ذلك من يقين المؤمنين