الصفحه ٢٩١ :
أما ما عن أنس ،
من أنه قتل من الأنصار في أحد سبعون ، وفي بئر معونة سبعون ، ويوم اليمامة على عهد
الصفحه ٧ : أي من الفريقين
للآخر. ولكن ازدياد سرايا المسلمين في المنطقة ، وما تبع ذلك من إجراءات على صعيد
بنا
الصفحه ٨٣ :
وقيل
: هي الولاية
الإلهية.
وقيل
: هي معرفة الله.
إلى غير ذلك من الأقوال (١).
والجزم بأن المراد
الصفحه ١١١ :
وأهدافه ، ولكي
يعيشوا أجواءه من الداخل ، وليكتشفوا ما أمكنهم من أسرار عظمته وأصالته ، فتلين له
الصفحه ١٤٦ : : (مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيا
وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ)(٢).
فلما رأى خالد قلة
من على الثغرة
الصفحه ١٦٦ :
عليه ، ويهتم
ويبذل كل غال ونفيس في سبيل إنقاذه.
وليس أشد على
الإنسان من أن يعيش قضية شخص ، ويعيش
الصفحه ١٨٧ :
لم يثبت من المهاجرين
سوى علي عليه السّلام :
يقول حسان بن ثابت
عن الأنصار ، مشيرا إلى فرار
الصفحه ١٩٤ : كلية ، كما
لا يعني أن هذه العناية ، وذلك الإمداد مطلق غير مشروط ؛ بل هو مشروط قطعا بالسعي
من قبلهم نحو
الصفحه ٢٠١ : يتستر خلف دعاوى فارغة لا أكثر ولا أقل ، حتى إذا جد الجد
رأيته يتعجل الهزيمة ، ويكون أبطأ من غيره في
الصفحه ٣٤٧ : والرومية والقبطية والحبشية (١).
وأنه قد تعلم
الفارسية من رسول كسرى ، والرومية من حاجب النبي ، والحبشية من
الصفحه ٣٣ : معشر يهود ، احذروا من الله مثل ما نزل بقريش من النقمة
، وأسلموا ؛ فإنكم قد عرفتم أني نبي مرسل ، تجدون
الصفحه ١٠٠ :
هكذا سمعت من عبد
الله بن عباس (١).
وفي
نص آخر عن مالك بن دينار قال : قلت لسعيد بن جبير : من كان
الصفحه ١٢٥ : . وتلك هي سيماء الأفذاذ من الرجال ، وعباد
الله الصالحين.
إلا
أن يقال : إن المسلمين
أنفسهم قد أصروا عليه
الصفحه ١٣٥ : جميعا ، بدافع من كرم النفس ، وطاعة الله.
فهو حين يقتل قومه
يقتلهم طاعة لله ، وحين ينصرف عنهم ينصرف
الصفحه ١٣٧ : قتلوا بعض
المشركين.
ولكن
من المؤكد : أنه لم يكن لهم
دور بهذا المستوى المعروض فعلا ، ولا هم قتلوا أصحاب