الصفحه ٣١ :
قريش تحرض اليهود
على نقض العهد :
قال عبد الرزاق :
وكتب كفار قريش بعد وقعة بدر إلى اليهود
الصفحه ٦٦ :
الوحي من السماء.
فلما خرج النبي «صلى
الله عليه وآله» عليهم وقد لبس لامته ، ليتوجه مع أصحابه إلى حرب
الصفحه ٣٤١ : والريب في سلامتها وصحتها ، ونذكر
من هذه الملاحظات ما يلي :
ألف : إننا نجدها
مختلفة فيما بينها بصورة
الصفحه ٣٤٩ : » كتب إلى ملوك العجم كقيصر ، وكسرى ، والنجاشي بلغة العرب ،
مع أن الجدير أن يكتب إلى كل قوم بلسانهم
الصفحه ٣٤٠ : والعبرانية» (٣) ، أو «السريانية» (٤).
وقال
ابن الأثير الجزري : «كانت ترد على
النبي «صلى الله عليه وآله» كتب
الصفحه ٢٥٩ : أن يجري عينه التي بأحد ، كتب إلى عامله بالمدينة
__________________
(١) السيرة الحلبية ج
٢ ص ٢٥٤
الصفحه ٤٠ :
٢ ـ أن يسهل
القضاء على الآخرين من الأعداء ، ممن هم أقل منهم قوة وعددا ، وعدة ومالا ، لأنهم
إذا
الصفحه ٢٩٠ :
وما ذكرناه هناك
ما هو إلا رشحة من نهر ، وقطرة من بحر. والأدلة على ما نقول ، من أن كل صحابي
محاسب
الصفحه ٤٣ : حلفائهم من الخزرج لهم
، كما يظهر من قولهم له «صلى الله عليه وآله» : لتعلمن أنا نحن الناس.
ثم هناك
الصفحه ٤٤ : حرب ، خرجت بنو قينقاع مع الخزرج ، وخرجت
النضير وقريظة مع الأوس يظاهر كل من الفريقين حلفاءه على إخوانه
الصفحه ٧٩ :
فقد
وردت للولي معان كثيرة ، ومنها : المحب ، والصديق ، والنصير ، والولي : فعيل ، بمعنى فاعل ،
من
الصفحه ٩١ :
«إن قاموا في
صياصيهم فهي منيعة ، لا سبيل لنا إليهم ، نقيم أياما ، ثم ننصرف. وإن خرجوا إلينا
من
الصفحه ١٢٩ :
كما
أن من المعلوم : أنه «صلى الله عليه وآله» قد كان يوصي سراياه وبعوثه وصايا عديدة ، منها : أن
لا
الصفحه ٢٠٥ : عليه وآله» ، بنفسها وولدها ، وكل وجودها. وليت شعري ،
كيف لم يدرك هذه الحقيقة كبار الصحابة من المهاجرين
الصفحه ٢١٠ :
أيضا. وقليل ما
هم.
ولربما يثور
الإنسان العادي عاطفيا إذا رأى من قريبه وحبيبه موقفا سيئا يتنافى