الصفحه ٢٩٤ :
وقيل
: ثمانية وعشرون (١).
وقيل
: أكثر من ذلك. لأن
حمزة قد قتل وحده منهم واحدا وثلاثين رجلا كما
الصفحه ٣٤٨ :
ز : لقد روي عن
أبي جعفر «عليه السلام» : قال : كان غلام من اليهود يأتي النبي «صلى الله عليه
وآله
الصفحه ١٣ : الحسني : «ومع ذلك فلم
يتراجعوا عن الدس والتحريض على المسلمين والتصدي لهم ، والنيل من النبي «صلى الله
عليه
الصفحه ١٤٠ :
وإنما هو شيء ذكر
في كتب التفسير» (١).
٤ ـ ولما ذكر
الجاحظ في عثمانيته هذه الحادثة متبجحا بها
الصفحه ٢٦٢ :
الله على قريش
يوما من الدهر في موطن من المواطن لأمثلن بثلاثين رجلا منهم» (١).
والمسلمون
أيضا
الصفحه ٥١ :
أجواء ومواقف :
وفي سنة ثلاث ـ وشذ
من قال في سنة أربع (١) في شهر شوال ، يوم السبت على الأشهر
الصفحه ٦٨ :
بَيْنَهُمْ)(١) ، وبضم سائر الروايات التي تحث على الاستشارة ـ هل يمكن ـ أن
نفهم من ذلك : ضرورة اتخاذ الشورى
الصفحه ٢٦١ : الله عليه وآله من المثلة بحمزة :
إنهم
يقولون : إنه بعد أن وضعت
الحرب أوزارها في واقعة أحد ، سأل «صلى
الصفحه ٢٩٣ : البحث كثيرة جدا لا تكاد تحصر ،
وقد ألفت الكتب ، ونظمت البحوث في هذا الموضوع (٣).
فليراجعها من أراد
الصفحه ١٠ :
ولعل ما في شواهد
النبوة من أن عميرا كان أعمى ، وقد جاء هذا على لسان عمر أيضا ، قد جاء على سبيل
الصفحه ١٩ :
أسلوب يتبعونه.
وأخيرا
: فهل يشك أحد في
أن من يكون في ساحة الحرب ، فإن لعدوه أن يختله من خلفه
الصفحه ٥٦ :
وصول الخبر إلى
المدينة :
ويقولون
: إن العباس بن عبد
المطلب كتب إلى النبي «صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٧٩ : حمزة :
١ ـ إن من الثابت
حسبما تقدم ، أن النبي «صلى الله عليه وآله» قد حزن على حمزة وبكى عليه ، وأحب
الصفحه ٣٠٤ :
يسعى المقصرون لجبر ما فيهم من نقص ، وتكميل يقينهم ، وزيادة وعيهم الرسالي ؛ قال
تعالى في آيات نزلت
الصفحه ٣٣٧ :
وقد
يجوز لنا القول : إن ما يروى ، من أن النبي «صلى الله عليه وآله» قد أمر زيد بن ثابت بتعلم
اللغة