الصفحه ٢٧٤ :
فكل ذلك فضلا عن
أنه يدل على عدم المنع من البكاء ، فإنه يدل على مطلوبية البكاء ، وعلى رغبته «صلى
الصفحه ٢٧٦ : لمة من نسائها
__________________
(١) الآية ١٦٤ من
سورة الأنعام.
(٢) راجع صحيح
البخاري (ط سنة
الصفحه ٣٠٦ :
الأدنى مما تطمح
نفسه إليه ، ويسعى من أجل الحصول عليه.
دعني أقتله يا
رسول الله!!
ثم إننا نجد
الصفحه ٣٠٨ :
حيث منع أهل مكة
من الارتداد وسكّنهم ، وعظم الإسلام (١).
ولا ندري كيف خفيت
على عمر خطورة تصرف
الصفحه ٣٢٦ :
العاص كما تقدم]
وخبأه في مكان من داره ، وأمر أم كلثوم : أن لا تخبر أباها فقالت : ما كنت لأكتم
الصفحه ٣٢٧ : وزيد.
وذكروا
: أنهم لما جاؤوا
ليأخذوه من منزل عثمان ، أشارت أم كلثوم إلى الموضع الذي صيره عثمان فيه
الصفحه ٣٢٨ :
كلثوم بنت نبيك ،
والعن من آذى نبيك فيها» (١).
ويلاحظ
هنا : أن التعبير ب «بنت
نبيك» لا يدل على
الصفحه ٣٣٩ : بي
، فقيل له : هذا الغلام من بني النجار ، قد قرأ مما أنزل عليك بضع عشرة سورة ،
فاستقر أني ، فقرأت
الصفحه ٣٥١ : زيد بن ثابت في الفرائض (٤).
وقد ذكر ابن شاذان
في الإيضاح طائفة من مسائل الإرث لم يوفق زيد للصواب
الصفحه ٣٥٥ : ، وأثبتنا ذلك بالأدلة الكثيرة.
وقلنا
أيضا : إن محمد بن كعب
القرظي لم يذكر زيد بن ثابت في عداد من جمع
الصفحه ٣٥٨ : التحية والسلام (٢).
بل لقد كان زيد بن
ثابت مع عمر حينما ذهب للإتيان بعلي «عليه السلام» من بيته لأجل
الصفحه ٣٦٩ : ؟!...................... ٦٧
الجواب عن السؤال
الثاني :................................................. ٦٨
ب : من أهداف
الصفحه ٣٧٠ : عليه
السّلام وعطفه على كبش الكتيبة :................... ١٣٤
د : من قتل أصحاب
اللوا
الصفحه ٧٧ : في عصر الغيبة مسؤوليات الخطين بين المرجع
__________________
(١) الآية ٧١ من سورة
التوبة.
الصفحه ١٠٥ : نشك في ذلك ،
لأن بعض أهل اللغة ينصون على عدم الفرق (١) ، فإن كلا منهما عبارة عما يجعله القائد من