الصفحه ١٦٨ :
من خلال إحيائه لمبادئه ، وفضائله ، وآدابه ، وعلومه ، وغير ذلك.
وهكذا كان ؛ فلولا
علي «عليه السلام
الصفحه ٣٥٦ : .
الفضائل والسياسة
:
وبعد ، فإننا قد
تعودنا من المخالفين لأهل البيت «عليهم السلام» ، ابتداءا من الأمويين
الصفحه ٢٤٧ : ، فلماذا يحرم منها؟!
ويجب أن لا ننسى
وصية سعد بن الربيع رضوان الله عليه «وهو شيخ الأنصار. وقد جعل بيوته
الصفحه ٢٢٠ : «صلى الله عليه وآله» : من أحب أن ينظر إلى شهيد يمشي على وجه الأرض
فلينظر إلى طلحة (١).
ولا ندري لماذا
الصفحه ٢٩٧ : وآله» يقول : من خير التابعين أويس القرني (٢).
فوصفه بالتابعي
يشير إلى أنه لم يكن من الصحابة.
بل لقد
الصفحه ٢١٨ : ،
والمال لك.
قلت
: هو أكثر من ذلك.
قال
: وإن كان هو لك.
وكان المال أربعة آلاف فكنت أكثر أهل المدينة
الصفحه ١١٧ :
القضية المتقدمة ،
وهو بعيد في الغاية ، فلا بد أن يكون هدفه هو الحرب من أجل المال أو الجاه ، وغيره
الصفحه ١٦٢ :
أو
: فاجعل ذلك له
قربة إليك (١).
قال
ابن كثير : فركب مسلم من
الحديث الأول وهذا الحديث فضيلة
الصفحه ٢١٢ :
مواقف وبطولات سعد
الموهومة :
ويذكرون لسعد بن
أبي وقاص في حرب أحد فضائل وكرامات ، ومواقف وبطولات
الصفحه ٣٧٥ : :.......................................................... ٣٥٤
الفضائل والسياسة
:........................................................ ٣٥٦
الخط السياسي
الصفحه ٣٤٥ :
ه : إننا نجد أن
بعض الروايات المتقدمة تقول : إن النبي «صلى الله عليه وآله» قد علل طلبه من زيد
تعلم
الصفحه ٢٦٣ :
ونقول
: إن بكاءه «صلى
الله عليه وآله» على حمزة لا مانع منه ، وأما ما سوى ذلك مما ذكر آنفا ، فنحن
الصفحه ١٢ : منه الدم.
فقال
لها كعب : إن أبا نائلة لو رآه
نائما ما أيقظه. ونزل إليهم ، فأخذ أبو نائلة رأسه فشمه
الصفحه ٣٥٤ : بها زيدا دونه؟!
فإن كلا منهما من أبناء مالك بن النجار ، فهل كان زيد أقرأ من أبي؟! الذي وصفه
رسول الله
الصفحه ١١ :
فسار إلى مكة ،
وحرض على رسول الله «صلى الله عليه وآله» ، ولم يخرج من مكة حتى أجمع أمرهم على
حرب