الصفحه ٣٠٧ : .
٧ ـ ومع شيبة بن
عثمان (٣).
٨ ـ ومع الأعرابي
الذي من بني سليم (٤).
٩ ـ ونجده يطلب في
الحديبية أن يمكنه
الصفحه ٣٢٣ :
أن عليها : أن تعرف : أنه لو
كان ما جرى في أحد طبيعيا ، لما آثرت قريش الفرار من وجه سبعين من الجرحى
الصفحه ٣٢٥ : في بدر من أجل بناته ، ثم
رفض ذلك هنا ؛ فإنه لا يكون بين كلا موقفيه أي تناقض أو اختلاف ؛ بل هو مصيب في
الصفحه ٣٧٤ : :......................................................... ٢٩٠
أكثر القتلى من
الأنصار :.................................................. ٢٩١
زيارة القبور
الصفحه ١٥ : ، فأثخنه ، ثم وضع السيف في بطنه ، حتى خرج من ظهره ، ونزل من
درج فوقع ، فانكسرت ساقه ؛ فعصبها بعمامة ؛ ثم
الصفحه ١٨ :
، ووقوفه في وجه كلمة الله ، وإقامة العدل والحق ، أعظم من أي قول يقولونه ، وأي
__________________
و ١٣٤
الصفحه ٢١ : أن يصدر للعالم الكثير من النماذج الحية
لها ، من أمثال سلمان ، وعمار ، وأبي ذر ، والمقداد ، والأشتر
الصفحه ٢٥ : مسلمة : أني قتلت أخاه يوم خيبر
، مرحب اليهود» (٢) ولعله كان أخا له من الرضاعة.
وفي
شرح المعتزلي : أنه
الصفحه ٢٧ : السلام» ، فأذن له ، فتركه حينئذ (١).
وهذه الدرجة من
اليقين ، هي التي دعت عبد الله بن عبد الله بن أبي
الصفحه ٤١ : حال ، فإن
هذا الأمر يحتاج إلى تحقيق ، ولسوف نتحدث عنه بشيء من التفصيل فيما يأتي إن شاء
الله تعالى
الصفحه ٥٤ : آلاف ، ومعهم من العبيد والخدم ـ وهم
مقاتلون أيضا ـ ألفان بل في البحار ج ٢٠ ص ١١٧ : أن أبا سفيان قد
الصفحه ٦٣ : .
الثاني : الإفلاس
على كل صعيد :
إن ما فكر به
القرشيون من نبش قبر أمه «صلى الله عليه وآله» ، إنما يعبر عن
الصفحه ٨٢ :
وإذا كانت آيات
ولاية الكفار يراد منها الولاية بمعنى النصرة ، والمحبة ، ونحو ذلك ، فلتكن تلك
الآيات
الصفحه ٩٠ : يلي :
١ ـ إن أبا سفيان
ـ كما تقدم ـ كان يخشى أن يلزم أهل يثرب صياصيهم ، ولا يخرجوا منها (٣).
وهذا
الصفحه ١٠٢ : أحد من أهل العلم : أن عليا كان في جيش إلا وهو أميره؟ (٣).
١١ ـ وفي حديث
المناشدة : أن عليا «عليه