الصفحه ٣٠٠ :
بناحية ثوبه.
ثم
جعلت تقول : بأبي أنت وأمي يا
رسول الله ، لا أبالي إذا سلمت من عطب (١).
ونقول
: إن
الصفحه ٣١٥ :
من الوحي ـ كما في
الرواية ـ إلى حمراء الأسد ، موضع على ثمانية أو عشرة أميال من المدينة ، حيث ندب
الصفحه ٣٢٢ : يموت معهم كل من يقدرون عليه ، وإما موت عدوهم.
وإذا كان جرحاهم
على استعداد لمثل هذا ، فما حال غيرهم
الصفحه ٣٥٣ :
زنت ، وقد عتق
منها ثلاثة أرباعها.
فقال
«عليه السلام» : يجلد منه بحساب الحرية ويجلد منها بحساب
الصفحه ٣٥٩ :
ينصره أحد من
الصحابة غيرهم» (١).
وكان على قضاء
عثمان (٢) ، وعلى بيت المال والديوان له
الصفحه ٣٦٢ :
جعله مكان زيد بن
ثابت على ديوان المدينة ، وهو ابن ست عشرة سنة» (١).
ثم كان عبد الملك
بن مروان من
الصفحه ٣٧١ : علي عليه السّلام :...................................... ١٦٦
إنه مني وأنا منه
الصفحه ٢٦ :
إلى الخليفة من
عماله (١).
و : التنافس
القبلي :
ولقد
رأينا : أن التنافس
القبلي بين الأوس
الصفحه ٥٢ : وأذلت كبرياءهم وغرورهم.
ومن جهة النبي
الأعظم «صلى الله عليه وآله» ، ومن معه من المسلمين ؛ فإنهم لن
الصفحه ٦٥ :
: بأني أحب الله
ورسوله ، ولا أفر من الزحف.
فقال
له «صلى الله عليه وآله» : صدقت.
وقال
له أنصاري : متى
الصفحه ٦٩ : هو واضح من الآيات السابقة واللاحقة ؛ فالتعدي إلى غير الحرب
يحتاج إلى دليل.
٣ ـ إن الآية تنص
على أن
الصفحه ٧٨ : الصلاة وإيتاء
الزكاة على ذلك؟!.
ولم
لا يفهم من الآية : أنها ـ فقط ـ في مقام إعطاء حق الأمر بالمعروف
الصفحه ١١٤ :
إرجاع الصغار :
وقد رد رسول الله «صلى
الله عليه وآله» من استصغرهم ، ومنعهم من الخروج إلى الحرب
الصفحه ١٢٣ : خمسين رجلا من الرماة ، عليهم عبد الله بن جبير ، وأوصاه : أن يردوا
الخيل عنهم ، لا يأتوهم من خلفهم.
وفي
الصفحه ١٣٠ :
نشوب الحرب ، وقتل
أصحاب اللواء :
وكان أول من رمى
بسهم في وجوه المسلمين أبو عامر الفاسق في خمسين