الصفحه ١٠٩ : المال والغنائم. ومن يقاتل من أجل ذلك ، فلا
يستطيع أن يقدم على الأخطار ، ولا أن يضحي بنفسه ، بل إنما يكون
الصفحه ١١٢ : الأعداء ، العاملين ضد الإسلام
والمسلمين.
وواضح أن تصرفا
كهذا ليس من الحكمة ولا من الحنكة في شيء ، لأنه
الصفحه ١١٥ : له ما شاء من الثمن فأبى أيضا. فبذل له نخلة في الجنة في
مقابلها ، فأبى أيضا.
فقال
رسول الله «صلى
الصفحه ١١٨ :
ملاحظة
: ولا يخفى : أن
هذا الكلام منه «صلى الله عليه وآله» في حق هؤلاء الثلاثة من شأنه أن يسقطهم
الصفحه ١٢٤ : الله عليه وآله» قد ظاهر بين درعين ، كما نص عليه
الحاكم ، وطائفة من المؤرخين.
ويقول
الواقدي : إنه كان
الصفحه ١٤١ : في رجال من المسلمين ، وأنزل الله نصره على المسلمين ، وكانت الهزيمة» (١).
وعلى
حد تعبير الديار بكري
الصفحه ١٥٩ :
وسيأتي ذلك في
الجزء الآتي صفحة ٣٢٩ من هذا الكتاب في فصل القنوت والدعاء على القبائل.
وفي
نص آخر
الصفحه ١٦١ :
قومهم وأبنائهم.
مع أنهم من الطلقاء والمنافقين المؤلفة قلوبهم ، ومع أنه قد صدرت منهم أمور تدل
على
الصفحه ١٦٧ :
أرقاما متعددة من
واحد إلى ثلاثين.
والصحيح هو أن
عليا «عليه السلام» وحده هو الذي ثبت يوم أحد
الصفحه ١٧٠ :
عنده؟
أم أن كونهم من
قومهم ، وبني عمهم يجعلهم لا شيء عليهم ، أم يرجعون إلى دينهم الأول؟ ـ كما سيأتي
الصفحه ١٧٢ : تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ
وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ ، وَما مُحَمَّدٌ
الصفحه ١٩٨ : : أنه قد قتل بعد
أصحاب اللواء ؛ فلا مانع من أن يكون الناس قد انهزموا ، فقتله وحشي وهو عائد من
بعض حملاته
الصفحه ٢٠٢ :
فلان!! وفلان!!
وقاتلت أم عمارة ،
نسيبة بنت كعب. وكان معها سقاء فيه ماء ، فلما رأت قلة من كان مع
الصفحه ٢٠٣ : خلفاء سائر بني أمية وغيرهم من
الخلفاء ، ما كانوا حاضرين في هذا المشهد ؛ ليكني بذكرهم تقية من أولادهم
الصفحه ٢٠٤ : .
وبعد هذا ، فكيف
لا يكنون عمن هم أعظم من عثمان ، وأجل عندهم؟
ويذكر
أخيرا : أن لفلان وفلان!!
فرارا آخر