الصفحه ٣٨ : .
وأما أن راية
العقاب كانت قطعة من برد لعائشة ، كما ذكره الحلبي (١) ، فنحن نشك في ذلك ، لأنه هو نفسه قد
الصفحه ٥٣ : :
وكانت العير التي
كانت وقعة بدر من أجلها ـ وهي ألف بعير كما قالوا ـ قد بقيت سالمة ومحتبسة في دار
الندوة
الصفحه ٧١ :
الله عليه وآله» أسوة حسنة. مع أنه ليس من لوازم الحكم ، الاستبداد بالرأي ، فقد
استشار النبي «صلى الله
الصفحه ٧٤ : يدل على
تعميمها لغيرهم ، بل ربما يقال بعدم التعميم قطعا ، فقد قال تعالى : (فَما أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْ
الصفحه ٧٥ :
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قالُوا أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ فِيها وَيَسْفِكُ
الصفحه ٨٠ : لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهاجِرُوا وَإِنِ
اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ
الصفحه ٨٤ :
٣ ـ بل إن هناك من
يرى : أن الآية ناظرة إلى ولاية المعصومين ، فإن الملائكة قد رأوا : أن من يسفك
الصفحه ٨٥ : ، يحتم علينا أن نقول : إن المراد بآيات (خلائف) ونحوها ،
هو النيابة في إعمار الكون ، والتمكين من التصرف في
الصفحه ٨٦ :
فلعل
المراد : أن آدم «عليه
السلام» قد جاء لإعمار الأرض ، وقد خلف من كان عليها من المخلوقات قبله
الصفحه ٩٣ :
وعن وجودهم ، فلا
بد أن يكونوا أكثر تصميما وإقداما.
كما أن من الممكن
أن يكون التزلف إلى النبي
الصفحه ٩٩ : تقدم في
غزوة بدر : من أن عليا «عليه السلام» كان صاحب لواء رسول الله «صلى الله عليه وآله»
في بدر ، وفي
الصفحه ١٠١ :
والناس حوله في
المدينة ، وقف عليه ، وقال : يا هذا ، على ما تشتم علي بن أبي طالب؟
ألم يكن أول من
الصفحه ١١٩ : !!.
٢ ـ ثم إننا لم
نفهم المبرر لعدم إجابة غير ذكوان من المسلمين الذين يبلغ عددهم حوالي سبعمائة رجل
، وفيهم
الصفحه ١٢٧ :
ملاحظات على هذه
الرواية :
ونقول :
١ ـ إن قضية عرضه
السيف على أصحابه ، ومنعه من البعض ، وإعطائه
الصفحه ١٥٥ : يطمئن لمستقبله
ووجوده. كما أن من دخل فيه يجد نفسه مضطرا للتخلي عنه ، واختيار طريق الردة ، فيما
لو صدر