الصفحه ١٥٦ : عن ابن أبي شيبة ، والبحر
الرائق ج ٥ ص ٩٨ ، وتبيين الحقائق ج ٣ ص ٢٥٧ ، ونصب الراية ج ٣ ص ٤٢٥ و٤٢٦ عن
الصفحه ٢٩٦ :
تحقق بما قدمناه في تفسير آية الخمر والميسر : أن الخمر كانت محرمة في أول البعثة ، وكان من المعروف عن
الصفحه ٣٤ :
ثانيا
: لو سلمنا أن
النبي «صلى الله عليه وآله» كان يميل إلى رأي أبي بكر من أول الأمر ، وأنه جلس
الصفحه ٢٣٩ : أخوة الإسلام تمنع من ذلك ، فإن ذلك يعني : أن يكون أبو بكر قد بقي عدة
سنوات ، بل من أول ظهور الإسلام
الصفحه ٢٩٣ : الخميس ج ١
ص ٢٩٨.
(٢) الآيات من أول
سورة الروم.
(٣) راجع : الدر
المنثور ج ٥ ص ١٥٠ و١٥١ عن أحمد
الصفحه ٢٨٧ : الرواية لا
توافق الرواية الأولى تماما ، لأنه في مكة كان يستقبلهما معا ، فلم يتضح موافقه من
مخالفه ، إلا في
الصفحه ٣٢١ :
للهجرة ، أو لاثنتي عشرة ليلة مضت من ربيع الأول ، كانت غزوة ذي أمر ، ولربما تكون
هي غزوة غطفان. جمع فيها
الصفحه ٨٣ :
ننال منها الذي
نبغي إذا شينا
إن النبي هو
النور الذي كشفت
به عمايات
باقينا
الصفحه ١٣٤ : ، والعظمة التي لا تقاس.
وما ذلك إلا لأنه
كان الرجل الأكمل والأفضل والأول في كل شيء : في عقله ، في حكمته
الصفحه ٢٢٢ :
هذا الزواج :
«وكانت أولى هذه
الميزات : أنه زواج في السماء ، وبأمر من الله تعالى ، قبل أن يكون
الصفحه ١٩٨ :
وآله» بحفصة ،
تزوج «صلى الله عليه وآله» بزينب بنت خزيمة وماتت بعد شهرين ، أو ثلاثة من
اقترانها به
الصفحه ١٨٩ : » بعد خديجة ، وأول مهاجرة إلى الحبشة مع زوجها أبي سلمة
، وعادت إلى مكة ثم كانت أول ظعينة دخلت المدينة
الصفحه ٢٤٦ : يلي :
١ ـ عن معاذ بن
جبل : إن أول ما نهى عنه النبي «صلى الله عليه وآله» حين بعث شرب الخمر ، وملاحاة
الصفحه ٣٢٣ :
للهجرة. كما يظهر
من المقارنة بينهما.
سرية القردة :
وفي جمادى الأولى
، في السنة الثالثة ، كانت
الصفحه ٢٦٥ :
يقولون : لا حافظة لكذوب ..
وثانيا
: قد تقدم أن الخمر
قد حرمت في مكة قبل الهجرة ، وذكرنا لذلك العديد من