الصفحه ٢٤٠ : «عليها السلام» وعنده شارفان من الإبل ، كان أخذهما من خمس غنائم بدر ،
قد أناخهما إلى جانب حجرة لبعض
الصفحه ٢٤٤ :
وقال
ابن الأثير : «وكان العباس بن
مرداس ممن حرم الخمر في الجاهلية ، فإنه قيل له : ألا تأخذ من
الصفحه ٢٦٢ : » : دعانا رجل من الأنصار قبل تحريم الخمر ، فحضرت صلاة المغرب
، فتقدم رجل وقرأ قل يا أيها الكافرون ، فالتبس
الصفحه ٢٧١ : لا ينسجم مع ما تقدم في بحث تكنية علي «عليه السلام» بأبي تراب : من أنه «عليه
السلام» لم يسؤ فاطمة قط
الصفحه ٢٨١ :
الله عليه وآله». فلم ير منه تشجيعا ، فانصرف عن ذلك.
وقد
ألمحت رواية إلى ذلك ؛ فذكرت : أن عليا «عليه
الصفحه ٢٩٤ : (١) : أمية بن خلف).
وفي
بعضها : أنها كانت بين
المسلمين والمشركين ، كان أبو بكر من قبل المسلمين ، وأبي من
الصفحه ٢٩٨ : يأت إلى المدينة إلا بعد سنوات من استشهاد
حمزة ، فلا بد أن يكون ذلك من إقحام الرواة.
٤ ـ في نص آخر
الصفحه ٢٩٩ : ؟
فقال
له نبي الله : لا ، لو كان الأمر لي ما جعلت من دونكم من أحد ، والله ما أعطاه إياه إلا
الله ، وإنك
الصفحه ٣١٩ : سليم بعد بدر بسبع ليال ، واستخلف
على المدينة ابن أم مكتوم ، أو سباع بن عرفطة ؛ فلما بلغ ماء من مياههم
الصفحه ٣٢٥ : بغير ذلك
من وسائل. وليكن نفس توليته «صلى الله عليه وآله» لابن أم مكتوم (لو ثبت كون
القضاء داخلا في
الصفحه ٣٤٠ :
: هذا ، وقد تفاقم
فيهم حبهم للدنيا حتى بلغ بهم الحرص عليها : أن حرمهم من الاستفادة من الأموال
التي
الصفحه ١٧ :
ويمكن أن يكون
إعطاؤه سهما في الغائب من جهة أنه يكون في مهمة قتالية حينئذ ؛ أو أنه أعطاه «صلى
الله
الصفحه ٢٧ : جراحة ؛ فارتث منها ، وكان شديد المداوة ، فقال : لا
أطعم طعاما ، ولا أشرب شرابا ما دمت في أيديهم ، فمات
الصفحه ٦٠ :
أليس من أهل بدر؟
لعل ـ أو إن ـ الله اطلع على أهل بدر ، فقال : اعملوا ما شئتم ، فقد وجبت لكم
الجنة
الصفحه ٩٦ : يلذ الموت لمن بلغ الدرجات العالية من اليقين والمعرفة بجلال وعظمة الله ،
وما أعده لعباده الصالحين