الصفحه ١٢٣ : عن كونها معاصي من جهة ، ولأن ذلك ينافي حكمة وسر إرسال
الأنبياء «عليهم السلام» من الجهة الأخرى
الصفحه ١٤٤ : رجع رسولكم ،
وأعطيتم من الغنائم خمس الله عز وجل» (١).
وواضح
: أننا لم نجد في
التاريخ : أن حروبا قد
الصفحه ١٤٨ :
الاجتهاد في اللغة ، والتحوير والتزوير الباطل؟!. من أجل أن يتحاشوا تشريع الخمس
في مطلق المغانم!.
كما أنهم
الصفحه ١٥٧ : رد أبو بكر نصيب القرابة في المسلمين
فجعل في سبيل الله.
وقريب منه رواية
أخرى تضيف عمر إلى أبي بكر
الصفحه ١٥٩ : الثانية أعطاه لمروان بن الحكم. وقال في ذلك
أسلم بن أوس الساعدي ، الذي منع من دفن عثمان في البقيع
الصفحه ١٧٠ : وآله».
٩ ـ ولادة الإمام
الحسن «عليه السلام».
وتمر في خلال ذلك
مناقشات لا بد منها لما قيل أو يقال
الصفحه ١٧٦ : «صلى الله عليه وآله» نفسه هو الذي حرم عثمان من الدخول في قبر رقية ؛ لأنه
رفث إلى جارية في نفس ليلة
الصفحه ١٩٠ : البارع ، والعقل الراجح ، والرأي الصائب (٢).
وكانت من أجمل
الناس (٣).
ولأجل
ذلك نجد عائشة تقول : لما
الصفحه ١٩١ :
ثم ذكرت أن حفصة
قد حاولت التخفيف من هموم رفيقتها في هذا المجال.
ولكن
الظاهر : أن ذكر حفصة هنا
الصفحه ١٩٧ : أدلك على خير من عثمان؟ ، وأدل عثمان على خير له منك؟!
قال
: نعم يا نبي الله.
قال
: تزوجني ابنتك
الصفحه ٢١٢ : : «الحسن والحسين» إلى حين تسمية النبي «صلى الله عليه وآله»
لهما بهما ، لا الذين كانوا من ولد نزار ، ولا
الصفحه ٢١٨ :
ويضيف
: وقيل ثلاثون ،
وقيل خمس وثلاثون!! (١).
وعلى
كل حال ، فإن كثيرا من
المؤرخين يناقضون أنفسهم
الصفحه ٢٢٤ : العقيلي قد
روى هذا الحديث بنص آخر يظهر منه أن التاء للمخاطب لا للمتكلم ، فقال : عن حجر بن
عنبس قال : لما
الصفحه ٢٣٥ : عمدا من عند أنفسهم للتوضيح ـ بزعمهم ـ أو عن غير عمد تبعا لسليقتهم ، كلمة
: «بنت عميس». وبهذا أجاب أيضا
الصفحه ٢٣٨ :
يضارع ما أنتجه
الخطاطون البارعون من مخلوقاته؟!!.
ولست
أدري أيضا : أين كان الأمويون
عن هذه