الصفحه ٣٥٨ : :............................................... ٣٦
قتل الأسرى هو الأصوب
:................................................... ٣٨
مع موقف عمر من
الصفحه ٢٢ :
ولكن يبقى إشكال
إعطاء النبي «صلى الله عليه وآله» سهما من الغنائم لغير علي «عليه السلام» كما في
الصفحه ٣٣ : بكر ، فإنه أوصل قريش لأرحامنا ، ولا نعلم أحدا آثر عند محمد
منه ؛ فبعثوا إليه فجاءهم فكلموه ، فوعدهم أن
الصفحه ٤٥ :
وفي
رواية أخرى : أنه لما طلب منه
الفداء ادعى : أنه كان قد أسلم ، لكن القوم استكرهوه.
فقال
له
الصفحه ٤٦ : يكن في بدر ، بل كان يوم فتح مكة ، ويكون تصريح الرواية السابقة ببدر
من اشتباه الرواة.
لكن
يرد على ذلك
الصفحه ٥٩ : منها ، فأدركوها في ذلك المكان ، وفتشوا متاعها فلم
يجدوا شيئا ، فهموا بالرجوع.
فقال
علي «عليه السلام
الصفحه ٦٨ : ـ ما كان من جهة نجد من
المدينة. وفي الطبقات العالية هم بنو عمرو بن عوف ، وخطمة ، ووائل ـ بما فتح الله
الصفحه ٨٠ :
الناس بالحج إليها ، والطواف حولها ، والسعي ، والنحر ، وغير ذلك من أمور الحج.
وقلنا
: إننا نستقرب جدا
الصفحه ٩٣ : » عريشا ، فقالوا : من يكون
مع رسول الله لئلا يهوي إليه أحد من المشركين؟.
«فو الله ما دنا
منا أحد إلا أبو
الصفحه ٩٤ :
الحرب لا يدرون هل
يقتل أو لا ، ومن هذه حالته يقاسي من التعب ما لا يقاسيه غيره.
ومما يدل على
الصفحه ٩٧ :
ثبت عنه ما يدل
على عكس ذلك تماما وهو الفرار في أكثر من موقف.
وكان يجبن الناس
باستمرار
الصفحه ١٠٢ :
ولكان أحق من علي
بقوله تعالى : (هُوَ الَّذِي
أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ)(١) ، وغير
الصفحه ١٠٦ :
٢ ـ إن ما ذكروه
من تخبيل عمر ، وإخراس عثمان ، وإقعاد علي الخ .. إن صح ، كان مانعا عن خلافتهم ـ على
الصفحه ١١٠ : أيضا.
__________________
(١) صحيح البخاري
الباب الثالث من أبواب ما جاء في السهو في الصلاة ، وصحيح
الصفحه ١١٧ : عليه
المسلمون من حجية فعله ، بل وتنافي حجية قوله أيضا. وهذا يبطل الوثوق به ،
والاعتماد عليه ؛ وهو مناف