الصفحه ٥٦ :
هذه من علاه
إحدى المعالي
وعلى هذه فقس ما
سواها
سودة بنت زمعة
الصفحه ٦٢ :
ونقول :
إذا كان شرب
البدري للخمر لا يضر ، ولا يحتاجون للتوبة من الكبائر ، فليكن الزنى حتى
الصفحه ٨٦ :
بازيكند
: بفتح الزاي
والكاف ، وضم الياء : نوع من الثياب.
٢١ ـ عن الإمام
الصادق «عليه السلام
الصفحه ٩٥ :
عدم صحة ما تقدم :
ونحن نقطع بعدم
صحة كل ما تقدم ، أو عدم دلالته ، وبيان ذلك عدا عما تقدم من عدم
الصفحه ١٣١ : وفوق كل ذلك بسبب الوحي
والاتصال بالسماء ، وبسبب أنهم إنما انتقلوا من الأصلاب الشامخة إلى الأرحام
الصفحه ١٣٩ : يناسب المقام ، فنقول :
قال تعالى : (وَاعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ
شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ
الصفحه ١٤٠ : شاهدا على ذلك قول علي «عليه السلام» : «من أخذ بها لحق
وغنم» (٢). و «يرى الغنم مغرما والغرم مغنما
الصفحه ١٤١ : موارد الاستعمال السابقة وغيرها. والتزام
المجاز فيها يلزم منه أن تكون أكثر استعمالات هذه الكلمة في
الصفحه ١٤٣ :
إلخ» (١).
وواضح
: أن عبد القيس
كانت قبيلة ضعيفة لا تجرؤ على الخروج من ديارها إلا في الشهر الحرام
الصفحه ١٥٣ : في اليمن (٢).
وكان محمية بن جزء
رجلا من بني زبيد استعمله رسول الله «صلى الله عليه وآله» على الأخماس
الصفحه ١٧٢ : وما سيأتي.
وردها استنادا إلى
ما شاع من تمريض عثمان لها ، لأجل تأكيد ما استقر في نفوسهم من أنه «صلى
الصفحه ١٧٣ :
وحكم جمع بأن ذكر
رقية في الرواية وهم ، أو خطأ ، استنادا إلى ما تقدم من كون رقية قد توفيت ،
والنبي
الصفحه ١٧٨ :
انتقاما منها ومن
أبيها ، لأنها صبت إلى دينه. وهذه الرواية هي المعروفة.
ولكننا
نجد في مقابل ذلك
الصفحه ١٨١ : حينما أسر في بدر.
وخرج بها جهارا
ليسلمها إلى زيد ؛ فأنف القرشيون خروجها من بينهم على هذه الحالة
الصفحه ١٨٤ :
بعد النبي ذكرا ، كان سماه رسول الله «صلى الله عليه وآله» محسنا ، وهذا شيء لم
يوجد عند أحد من أهل النقل