الصفحه ٢٦١ :
يأمر رسوله إلى
علي «عليه السلام» : أن لا يناديه من خلفه (١).
وهو بعد ذلك كله ،
من أهل البيت
الصفحه ٢٦٧ :
إلى أمير المؤمنين
علي بن أبي طالب ، دون غيره ، وقد برأه الله منها ؛ فإنه راوي هذا الحديث
الصفحه ٢٧٣ : اصطفاءه الجارية من
الخمس لنفسه ، فقال له عمر : امض لما جئت له ؛ فإنه سيغضب لابنته مما صنع علي
الصفحه ٢٧٥ :
عليه وآله» قد بلغه إياه ، فلماذا يقدم علي الذي نصت آية التطهير على طهارته من كل
رجس ، على أمر محرم عليه
الصفحه ٢٧٦ :
كانت من الطلقاء (١) ـ حتى جعلت عليا يقدم على خلق مشكلة بهذا الحجم له ، ولبني
المغيرة ، وحتى للنبي
الصفحه ٣٠٠ : التصرف ، كما تساءل غيره ؛ فأجابه بأن الأمر قد جاء من قبل الله تعالى.
٦ ـ في رواية أخرى
عن رجل من أصحاب
الصفحه ٣٠٥ : تيمية : إن حديث سد الأبواب ليس بصحيح.
أو إنه من وضع
الرافضة (١).
فإن تواتر هذا
الحديث في كتب أهل
الصفحه ٣١١ : » (١).
وقد
ذكر اللمعاني : أن قضية سد باب أبي بكر ، وفتح باب علي «عليه السلام» كانت من أسباب حقد
عائشة على
الصفحه ٣٣١ : كلمة «قوم»
على الواحد.
وقول
البعض : إن قوله تعالى : (لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ)(١) ، يشمل سخرية
الصفحه ٣٣٨ :
على أعدائهم.
ويلزم التلمود
الإسرائيليين بأن يكونوا دنسين مع الدنسين ، ويمنع من تحية غير اليهودي
الصفحه ٣٤١ :
منهم يعيشون في
دناءة من العيش وفيهم شح كبير ، ولؤم وبخل ظاهر ، وخسة لا يحسدون عليها. هذا إلى
جانب
الصفحه ١١ : السلام» أعطى العطاء في سنة ثلاث مرات. ثم أتاه مال من أصبهان.
فقال
: اغدوا إلى عطاء
رابع ، إني لست
الصفحه ١٥ :
ضمانات بقاء لها.
أما مذهب أهل البيت ، الذي هو رسالة الله الصافية ، فإن فيه الكثير من الضمانات
الصفحه ٤٤ :
فداء العباس
وإسلامه :
وغنم المسلمون من
العباس عشرين أو أربعين أوقية ذهبا ـ والأوقية أربعون
الصفحه ٤٩ : مِنَ الْأَسْرى إِنْ يَعْلَمِ اللهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْراً
يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ