الصفحه ٥٥ :
وأخطرها في مقابل
تعليمهم لعشرة من غلمان المسلمين ، مع أنه ربما تكون الاستفادة من فداء هؤلاء
الأسرى
الصفحه ٨٢ : خصائص
الشيعة العلم والفقه.
١١ ـ الجود
والكرم. ويدل على هذا ، وعلى سابقه : ما روي من أنه دخل عبد الله
الصفحه ٨٤ :
والعنصري ، معروف
وواضح. والموقف المغاير من غيرهم واضح أيضا.
وهذا موضوع طويل
الذيل ، لا مناص لنا
الصفحه ١٠٤ :
فهل
تأكد لدى هؤلاء : أنه كان في مأمن من كل ذلك ، حتى أصبح عندهم مع خصمه كالنائم على فراشه
الصفحه ١١٤ :
وخامسا
: لماذا قام غضبان
يجر رداءه؟
فهل غضب من قول ذي
اليدين؟
فإن كان لأجل أنهم
واجهوه
الصفحه ١١٥ :
وقد أورد على هذه
الروايات ، بأنها من أخبار الآحاد روتها الناصبة والمقلدة من الشيعة ؛ فلا يصح
الصفحه ١١٨ : جرى في قضية الصلاة ـ لو
صح ـ فإنما هو إنساء من الله له «صلى الله عليه وآله» ؛ لمصلحة اقتضت ذلك لا
الصفحه ١٢٥ :
بأكثرها ، وجاءت بها السنة ، منها الوفاء بالنذر ، والمنع من نكاح المحارم ، وقطع
يد السارق ، والنهي عن قتل
الصفحه ١٣٠ :
اثنتين مثلا ، لأنكم لا تقدرون عليها.
وهذا الاستثناء
يخرج ذلك المورد عن أن يكون معصية من الأساس. وقد
الصفحه ١٣٣ :
قادر على فعل
المعصية تكوينا ، بل هي بمعنى أنها لا تصدر منه ، وعلى حسب التعبير العلمي : إنه
لا يكون
الصفحه ٢٠١ : » ، إلا إذا وفق الله
وتزوجها بعض خيار أصحابه «صلى الله عليه وآله» ، حين يكون ثمة من يقدم على ذلك.
٢ ـ إن
الصفحه ٢٠٥ : (١).
فهذا الموقف
الشديد لعمر من طلاق ابنته ، جعل النبي «صلى الله عليه وآله» يضطر إلى مراجعتها من
جديد
الصفحه ٢٠٦ : السلام ، ويقول لك : راجع حفصة ؛ فإنها صوامة قوامة ، وهي
زوجتك في الجنة.
وثمة نص قريب من
هذا ، ورجاله
الصفحه ٢٠٩ :
لها ، لا سيما إذا
كان ذلك من نبي أو وصي.
فاعتبار ذلك إهانة
للمرأة ليس له ما يبرره.
٧ ـ ولادة
الصفحه ٢٤٣ :
النساخ ، جريا على
العادة في ذكر هذه الأسماء ، لأنه كان من أشرب الناس للخمر في الجاهلية ، بل لقد