الصفحه ١٨٥ : بجسم
أطبق العقلاء على ذلك ، إلّا أهل الظاهر
كداود (٢) ، والحنابلة
كلّهم ، فإنّهم قالوا : إنّ الله
الصفحه ٤١١ :
واقعها وتحتاج إلى
السبر والاطّلاع ، فالذي ينبغي أن يذكر في مسألة الإمامة ، أنّه :
هل
الأولى أن
الصفحه ١٨ :
» وإيضاح « كشف الصدق
» أتباعه.
ثمّ السلام والتحيّة والرضوان على عترته
أهل بيته ، وكرام صحبه ، أرباب
الصفحه ١٦ : عادلا كريما
سمحا ، تحوّل إلى مذهب الشيعة الإمامية سنة ٧٠٨ ه بعد أن كان حنفيّا ، على أثر
مناظرات كثيرة
الصفحه ٣٨٨ :
وأمّا ما زعمه من الإجماع على عصمتهم عن
الكفر ، فمناف لما سيأتي في بحث النبوّة من أنّ بعض الأشاعرة
الصفحه ١٩١ :
الإنكار على المتكلّمين في التنزيه ، ولمّا كان في غاية المحبّة للشافعي ، ادّعت
المشبّهة أنّه [ كان ] على
الصفحه ٣٣٥ :
قال المصنّف ـ أعلى الله درجته
ـ (١)
:
قالت
الإمامية ومتابعوهم من المعتزلة
: إنّ الحسن والقبح
الصفحه ٢٥ : : « العظام ».
(٤) هو : الشيخ بهاء
الدين أبو الحسن عليّ بن عيسى بن فخر الدين أبي الفتح الإربلي ، من كبار
الصفحه ٣٥٧ :
قال المصنّف ـ أعلى الله منزلته
ـ (١)
:
وقالت
الإمامية : إنّ الله سبحانه لم يكلّف أحدا فوق
طاقته
الصفحه ٤٢٦ : والعقاب معنى للحسن والقبح العقليّين حتّى يدّعيه الإمامية ،
ويكون محلّا للنزاع.
وإنّما نقول في المثال
الصفحه ٤١٥ : العقليّين
ذهب
الإمامية ومن تابعهم من المعتزلة
إلى أنّ من الأفعال ما هو معلوم الحسن والقبح بضرورة العقل
الصفحه ٤٥٢ : العدليّين ، فإنّهم لا يقولون : إنّ جميع الأفعال يدرك العقل حسنها أو
قبحها ، بل منها ما هو علّة للحكم بالحسن
الصفحه ٣٣٦ :
وقال الفضل (١)
:
الحسن والقبح يقال لمعان ثلاثة :
الأوّل
: صفة الكمال والنقص ... يقال : العلم
الصفحه ٤١٧ :
وقال الفضل (١)
:
قد سبق أنّ الحسن والقبح يقال لمعان
ثلاثة (٢) :
الأوّل
: صفة الكمال والنقص
الصفحه ٣٨ : رحمهالله
على إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام.
نعم ، ربّما يصلّون على آل النبيّ معه
في أوائل مصنّفاتهم