الصفحه ٥٧ :
: سلامة الحاسّة.
الثاني
: المقابلة أو [ ما في ] (٣)
حكمها ، ( كما ) (٤)
في الأعراض ، والصور في المرآة
الصفحه ١٠٨ : حالّ في جسم ، ولا في
جهة ، ولا مكان ، ولا حيّز ، ولا يكون مقابلا ، ولا في حكم المقابل ، فإنّه لا
يمكن
الصفحه ١٢٣ : التقييد ، يفيد العموم (٣) ، وإلّا لنافي الحكمة ، لا سيّما في
مقام المقابلة وإظهار الامتياز على العامّ
الصفحه ١٨٢ : الاشتراك بالذات والذاتيّات (٣)
؛ فما معنى حكمه بالمخالفة بين الموجودات في الذات مع اشتراكها في الأحكام
الصفحه ٢٢٥ : الصلاة ، وأحلّت له شرب
الخمر ، ولبس الحرير ، وترك الصلاة ، ونحوها ، وحكم بأنّ قائل هذا يجب قتله ، وإن
كان
الصفحه ٢٦٣ :
إعلم أنّ الحكم بكون كلام الله صادقا لا
يجوز عليه الكذب ، إنّما يتمّ على قواعد العدلية (٢) ، الّذين
الصفحه ٢٨٠ : الشاهد شرطا في
الحكم ، أو كون خصوصية الغائب مانعة عنه.
على إنّ دعوى أنّ علّة كون الشاهد عالما
هي العلم
الصفحه ٣١٤ : المقالة
التي ذهب إليها إمامه الذي قلّده ، ويعرض على عقله حكمه بها ، وهل يقصر حكمه
ببقائه ، وبقاء المشاهدات
الصفحه ٣٤٠ : تعالى حكمة وصواب ، وليس فيها ظلم ، ولا جور ، ولا كذب ،
ولا عبث ، ولا فاحشة.
والفواحش والقبائح والكذب
الصفحه ٣٩٢ : ـ : إنّ جميع أفعال الله تعالى حكمة وصواب ، وإنّا نرضى بقضائه
، وإنّه منزّه عن فعل القبائح والفواحش ، لا
الصفحه ٤٠٦ : ، لعدّه السامع مكابرة لوجدانه ، واستنكر من نسبة القبيح إلى من يريد
معرفة ربوبيّته ، وحكم بمناقضة نسبة
الصفحه ٤٤٩ :
مقتضيتان للمدح والثواب بلا حكم الشرع بأحدهما ؛ لأنّ تعيين الثواب والعقاب للشارع
والمصالح والمفاسد في
الصفحه ٤٥٢ : العدليّين ، فإنّهم لا يقولون : إنّ جميع الأفعال يدرك العقل حسنها أو
قبحها ، بل منها ما هو علّة للحكم بالحسن
الصفحه ٥٤ : المولودين ، ولذا حكم بخلوّهم عن العلوم في مبدأ الفطرة
، حتّى العلم بذواتهم ، إذ لا دليل على استثنائه ـ كما
الصفحه ٦٢ : وجود الأسباب الطبيعيّة بلا مسبّباتها ، وبالعكس!
ويترتّب عليه عدم الحكم على الجسم
بالحدوث ، ولا على