الصفحه ٤١٣ : ................................................................ ١٣
خطبة الكتاب.................................................................. ١٩
ذكر بحر
الصفحه ١٩ : إلى مغرب الشمس إلى البحر الأسود.
وقال : إن الله
تعالى خلق مدينتين ، واحدة بالمشرق واسمها : جابلق
الصفحه ٣٠ : سيق له مركب لأجله فلا تسير حتى ينزلها وتوصله إلى مكانه ، وقد عرف البحريون
ذلك ولهؤلاء ثمار نهاية
الصفحه ٣٣ : يلتمس منهم شيئا من ذلك هو ولا قومه.
ووصف الإسكندر
جزيرة في البحر الأخضر :
فيها قوم حكماء ،
فسار
الصفحه ٤٧ : فوق شجرة في وسط بحر لا عبر له ، فلما ولد له نوح سعت الكهنة / إلى ملكهم
مخويل وعرفوه أن العالم يهلك
الصفحه ٥١ : ء ، ونون في البحر ، قال الله تعالى : (قِيلَ يا نُوحُ اهْبِطْ بِسَلامٍ مِنَّا
وَبَرَكاتٍ عَلَيْكَ وَعَلى
الصفحه ٥٩ : .
ويقال : إن الدجال
من ولده ، وقيل : بل هو الدجال بعينه ، وأنه محبوس في بعض جزائر البحر. ويقال :
إنه إذا
الصفحه ٦١ : الباب الغربي صورة ثور ،
وعلى الباب القبلي صورة أسد ، وعلى الباب البحري صورة كلب (٢) ، وجعل فيها روحانيات
الصفحه ٦٧ : كثيرة ولهم ملوك.
مملكة يحّة :
وهي تلي النوبة ،
وهي ممالك عدة ، وهم بين النيل وبحر الملح ، وأول ممالك
الصفحه ٧١ : بسفح الجبل حتى ينتهي إلى مرفأ السفر
في البحر المالح ، وكان يحمل إلى مكة الغلال فتصل إلى جدة وتحمل من
الصفحه ٨٥ :
فلما أسبت الرمل
جاز عليه إلى الخراب المتصل بالبحر الأسود ، فسمع جلبة وصياحا هائلا فتبع الصياح
في
الصفحه ٩٩ : ، والبساتين ، وكذلك في الشرق إلى البحر ،
ومن الصعيد إلى بلاد علوه. وعمل فوق جبل قطرس منارا يفور منه الماء يسقي
الصفحه ١٠٠ : بلغ البحر المحيط ، فعمل عليه أعلاما ، وجعل على رؤوسها أصناما لها عيون تسرج
كالمسابيح ، ثم رجع إلى بلاد
الصفحه ١٠٢ : : إن مصرام ركب على عريش وحملته الشياطين حتى
وضعوه في وسط البحر الأسود فجعل فيه قلعة من الفضة ، وجعل
الصفحه ١١٠ : مصبوغة بلطوخ أصفر ، مصور / بالذهب موجها إلى الشمس
يدور معها حتى تغرب من الناحية البحرية ، ثم يدور ليلا