الصفحه ١٦٦ :
قيل : من ملوك
اليمن تحت يد كل واحد منهم مائة ألف.
قال ابن عباس رضياللهعنه : كان سليمان
الصفحه ١٨١ :
عين النار الباردة
:
بالقرب من مدينة
اقشهر عين ماؤها كالثلج بردا إذا غمس فيها خشبة أو قصبة أو ما
الصفحه ١٨٧ : الموكل بالميزان بدفع الحق لغريمه. وإن كانت دعواه
تقتضي قصاصا اقتضى منه وهكذا.
الثالث :
عمل مرآة من
الصفحه ١٩٤ :
وملك الحصون يكشف
عليهم في كل أسبوع مرة بنفسه خوفا على السد. فوضع القصاد آذانهم عند الباب وإذا من
الصفحه ٢٢٩ : المقدس وأرميا على حائط من جدار بيت المقدس مستبشرا
بنصر ربه ، فقعد بين يديه ، وقال : يا نبي الله ، شي
الصفحه ٢٣٧ :
وأيضا في بحر
الصين سمكة تسمى أبوان (١) :
طول السمكة منها
نحو من أربعمائة / ذراع إلى الخمسمائة
الصفحه ٣٠١ :
ومما وقع للرشيد
مع ابي نواس :
وذلك أن هارون
الرشيد كان من جملة حظاياه واحدة كلما كانت ليلتها
الصفحه ٣١٣ : : يصلب
حتى لا يجسر غيره أن يفعل مثل فعله.
وتكلم كل واحد
بمثل هذا.
فقال : أف لكم من
أناس ، ويحكم ، رجل
الصفحه ٦ :
كواكبها ، ثم عاد بنا إلى أرضها وبشرها. وذكر لنا طرفا من غرائب طبائع أهلها
وعجائب ما عملوا ومبهر ما صنعوا
الصفحه ٢٧ : ، وهي عامرة وفيها تنين عظيم ،
قد شوش عليهم وأبادهم ، فلما دخل إليهم الإسكندر شكوا إليه حالهم معه من أكله
الصفحه ٣٥ : :
رأيت كأني مع الملك على رأس المنار الذي في أمسوس وكأن الفلك قد انحط من موضعه حتى
قارب سمت رؤوسنا ، وكأن
الصفحه ٦٤ :
الجواري والغلمان
من سبي الصقالبة.
ومن عادة البرجان
إذا مات لهم الميت عمدوا إلى ما ترك من خدم
الصفحه ١٠٩ :
فكان أمر البلد
وأهله جاريا على السداد ، وجعل لكل طائفة من الناس صنعا من الكهنة ، يعلمونهم
دينهم
الصفحه ١١٩ : بن البودشير
الملك :
وهذا عذيم لا يطاق
، وكان عظيم الخلق ، لما جلس أمر بقطع الصخور ليعمل منها هرما
الصفحه ١٤٠ :
، فلما حضر قال له معاوية : هل تعرف في الدنيا مدينة مبنية من ذهب وفضة ومعادن؟
قال : نعم ، هي
إرم ذات