الصفحه ١٧٨ : منه
يرموا في العين خرقة حيض فيثور الريح من ساعته ، ومن شرب من مائها انتفخ بطنه ومن
حمل من مائها حال
الصفحه ١٨٥ : خائفين من تلك الأشخاص ولم يطلعوا بعد ذلك.
ذكر بناء المنار
بالإسكندرية وعجيب مرآته :
قال المسعودي
الصفحه ٢٠٧ : بالذهب.
جواب أمير
المؤمنين عبد الله المأمون لدهمى عن هديته :
من عبد الله ،
وابن عم سيد المرسلين ، من
الصفحه ٢١٩ : وفرغ منه في سنة اثنين
وسبعين للهجرة.
وأمر أن تبنى لبيت
المال قبة شرق الصخرة وشحنت بالمال ، ووكل على
الصفحه ٢٣٦ :
التابوت فيهم ،
فلما عصوا رفع الله التابوت وأنساهم التوراة ، ونسخها من صدورهم ، وكان عزير دعا
الله
الصفحه ٢٩٣ :
الجسر ، حتى سقط
الكثير من الناس للقران متوجهين للمهلب بن أبي صفرة لحرب الأزارقة ، فانتصر المهلب
الصفحه ٣٣٥ : معشوق
ومثلي عاشق
ومثلك متروك
ومثلي من ترك
وفي الزية
عليك يبلغ الزية
الصفحه ٣٧٧ :
كفى إن كان لي
بصرا حديدا
فقد صارت عيوني
من زجاج
سؤال مجنون
الصفحه ٨ :
رأيي في الكتاب
وما استخلصته من قراءته
أما عن رأيي في
الكتاب فقد أجملته فيما تقدم من الكلام في
الصفحه ٩ : معين من مداراتها وما هو تأثير ذلك على النجوم والهواء والسحاب وكيف تكون
حالة الجو في مثل تلك الأحوال
الصفحه ٤٤ :
الله تعالى آدم : عليهالسلام : عبد الله ، وكناه بأبي محمد ، وكان طويلا جعد الشعر أحسن
من خلق ، فلما خرج
الصفحه ٦٣ : كيف أرادت ، وبنت لها قصرا احتجبت فيه عن الناس ، وجعلت في ذلك القصر
أنابيب من نحاس / ظاهرة مجوفة وكتبت
الصفحه ٦٩ : مقدار ربع العام من الأرض مائة
وعشرون سنة ، وأن تسعين سنة ليأجوج ومأجوج منها ، واثني عشر للسودان
الصفحه ٧٩ : أن يجمع مالا ويخرج من مصر ، ثم أنه استشار السحرة والكهنة ، فقالوا : نحن
نمنعه منك على أن تسمع منا
الصفحه ٨١ :
ذلك كله مزارع
الغلال من كل صنف في كل جهة ، فكان يرتفع له بها في كل سنة ما يكفيه لعشر سنين.
وبين