الصفحه ٦٢ :
وكانت تلك المدينة
تكسى من نورها وضوئها بياضا وخضرا ، وصفرا ، وزرقا وحمرا. وجعل حول المنارة ما
الصفحه ٧٤ :
فسمعت حوريا
فأرسلت له مائة ألف فاعل فأقاموا مدة يبنون أنهارا فتخرج أشكال من البحر في الليل
فيهدمون
الصفحه ٩٢ :
ثمانين تمثالا من نحاس وأخلاط في أيديها آلات السلاح وزبر على صدورها آياتها.
وكان في منف رجل
من أولاد
الصفحه ١٤١ :
وقوّر جبلا عظيما
، وأحكم عمله ، ثم ألبسه سبعين حلة منسوجة بالذهب والمعادن ، وأجلسه على سرير من
الصفحه ٢٦ : عنه ، وامتنعوا من خروج القرنفل ، وأن التجار بعد ذلك أقاموا مدة
يترددون / إليهم فلم يروا شيئا ، ثم
الصفحه ٣٩ : ، ثم فاقوا ، وقد ضاق بهم الأمر ، فجهدوا في الخروج منه ،
فلما صعدوا من الزلاقة ، فمنهم من نجا ومنهم من
الصفحه ٨٠ :
آيات زحل ، ثم
شقوا في الأرض اخدودا من الجهات الأربع ومدوا تلك الأخاديد إلى حيطان المدينة ،
وعملوا
الصفحه ٢١٣ : من كتاب المشرف ، أعني جميع ما أوردته فيه عن كعب عن
أبي تركت منه ألفاظا لا على المقصود مما أنا قاصده
الصفحه ٤٥ : يتزوج بأخت قابيل ، وقابيل بأخت
هابيل ، وكانت أخت قابيل أجمل وأحسن من أخت (٢) قابيل ، وقال : أنا أحق منه
الصفحه ١٠٠ :
مجاريها وما يستدل
، وزينها بالثياب الفاخرة ، وأقام لها كهنة وسدنة. فلما فرغ من ذلك ، خرج مغربا
حتى
الصفحه ١٤٩ : تضيء بالزبرق :
أصغر (١) من الفهد ، ولونه أحمر ، مرعب وعيناه برّاقتان ومثبتة من
الأرض عمق ذراع وأكبر
الصفحه ٢٥٧ :
عليك. وأعطاني
فرسا من خيار خيله ، وألف دينار فخرجت من عنده وعدت لمكاني الأول حتى أدركني عفو
الأمير
الصفحه ١٠١ :
أخضر ، يعلوه قبة
من ذهب عليها صورة المشتري ، وقبة أخرى على أربعة أعمدة من جزع أخضر أزرق في سقفها
الصفحه ١١٥ : .
وجعلوا معه في ذلك
المجلس ألف قطعة من الزبرجد المخروط ، وألف تمثال من الجوهر النفيس ، وألف برنية
مملوءة من
الصفحه ١١٦ :
ووجد هناك معدن
الزئبق فعمل منه بركة قيل : إنها باقية إلى الآن ، وأما المنار فسقط.
وقيل : إن