الصفحه ٧٨ :
وقد ذكر قوم من
أهل الأثر :
أن الأنهار
الأربعة تخرج من أصل واحد من قبة في أرض الذهب التي من ورا
الصفحه ١١٤ :
وتزوج مصريم من
بنات الكهنة امرأة فولدت له أربعة أولاد : قفطريم ، وأشمون ، وصا ، وأثريب ،
فكثروا
الصفحه ١٥٣ :
الأسفل سبع صفوف
أسنان ، أحدّ من الفولاذ وفكه الأسفل أقصر من الأعلى ، وفيه من الأسنان صنعة واحدة
ما
الصفحه ٣٨ :
وخازن الهرم
الملون صنما / صغيرا صنعوه من حجر البهتة على قاعدة منه من نظر إليه اجتره إليه
حتى يلتصق
الصفحه ١٥٩ : برؤوسهما إلى سليمان فينضحن عليه من أفواههم المسك والعنبر.
ثم تناوله حمامة
من الذهب خاتمه. وعلى عمود من
الصفحه ١٨٠ :
عين غزنة :
أمرها عجيب من
شأنها إذا ألقي فيها شيء من القاذورات هبت الرياح وتراكم السحاب ونزل
الصفحه ٣٧ :
وأما باب الهرم
الملون : فمن الناحية البحرية يقاس مائة ذراع من وسط الحائط البحري ويحفر حتى ينزل
إلى
الصفحه ٧٥ :
ففعل كما قالت ،
فنقل منها مالا كثيرا ووجد في ذلك المكان درع من زرود ، وهو من ذهب مختوم بطين من
ذهب
الصفحه ٧٧ : منها جماعة من سحرتها وكهنتها ، ثم خطر له أن يسير منها مغربا حتى يقف
على مصب النيل ويجروا بناحية ، فأقام
الصفحه ١٣٢ : بها من أمر
موسى مأمون ، فأحضر موسى عليهالسلام وقال له : قد وقفت على سحرك ، وعندي من يوفي عليك.
يقول
الصفحه ١٤٤ :
اللطيف إذا دخل
إنسان الغار يجد تحت ذلك الثقب حزمة من قضبان عددها خمسة عشر قضيبا لا يعرف أحد من
الصفحه ١٤٥ : كنيسة عندها عين ماء ، وشجرة زيتون يخرج الناس إليها في يوم معلوم من
السنة ، فإذا طلعت الشمس ذلك اليوم فاض
الصفحه ٢٠٤ :
وسميت باسم بانيها
، فكان اسمه : قسطنطين وهو من أول ظهور دين النصرانية.
نبذة من هدايا الملوك
الصفحه ٢١٢ :
الأول ثم الذي
بعده ، وهكذا من واحد إلى واحد حتى ينتهي إلى المسجد (١). وكان رخامه أبيضا شفافا [صا
الصفحه ٢٠ : ولا قمرا ، ولا يعرفون إبليس اللعين ولا آدم عليهالسلام ، يعبدون الله تعالى ويوحدونه ، ولهم نور من نور