الصفحه ٣٠ : الحلاوة والنارجيل والطيب أخضر لا قشر له وأطيار مشوية على
قدر اليمام لذاذة ليس لغيره من اللحوم ، واسم نبيهم
الصفحه ٦٥ : ذلك طيبين الأفواه نظاف الثغور ، عندهم فيلة يبيعون أنيابها من تجار البلدان
، ولهم جزائر يخرجون منها
الصفحه ٩٤ : على السداد الطيبة العيش في لعب
وطيش. وكان من عادته إذا عاد من جنته إلى قصره أنعم على جيشه بالجوائز
الصفحه ١٢٥ :
في وليمتنا ، فلما اجتمع الناس على أكلهم وشربهم وغنائهم وطيب ألحانهم ، قالوا
لأولئك :
ـ لا تضيقوا
الصفحه ٣٢٢ :
[ومما صنع الحجاج]
:
قال الأصمعي : عمل
الحجاج لعبد الملك بن مروان ضبة من ذهب عظيمة في غاية العظم
الصفحه ٣٣٧ : ثلاثة ، وليس لهم نسل منهم ،
ولحمهم في غاية الطيب.
ومن العجائب أيضا
:
بمازندران عين
عظيمة يطلع منها
الصفحه ٣٢٥ :
ومعه ثمانون خادما
يحمل كل خادم طبق فيه ما يحير الناظر فيه من الألوان وحسن المواعين ونظافة الخدم
الصفحه ٧ : ء ، والكرم والكرماء ، والبخل والبخلاء.
ثم ختم الكتاب
بشعر له طيب رقيق أسأل الله أن يتقبله منه وأن يجعله في
الصفحه ١١٢ : وأهله.
ورأى ثانية : كأنه
في روضة خضراء وفيها طيور بيض يفور منها رائحة ذكية طيبة ، وسمع بعضها يقول
الصفحه ٣٥٢ :
قلت لما صدتماهم
كل يأكل من صيده
من كلام الحكمة :
اعلم وفقك
الصفحه ٣٨٧ :
وحماة تلذع
المملوك
بزبان عقربها
فهو منها على وجل
وترميه بقوس
الصفحه ١٢٠ :
منسوجة بالذهب
مطرزة بجوهر منظوم.
والأزاج متوجة كل
أزج منها ثمانية أذرع ، وارتفاع القبة أربعون
الصفحه ١٢٦ :
فدخل الإسكندرية
الأولى ، فعاث فيها وأتلف كثيرا من معالمها ، ثم اجتاز من ناحية رشيد وسار حتى أتى
الصفحه ٦١ :
يكون على يديه
جوهر أخضر ، وأحمر منسوج بالذهب ، ومنهم من يكون راكبا أسدا موشحا بحيات عظام ،
ومنهم
الصفحه ٧١ :
وكانت بنت الملك
من الحسن والجمال بمكان ، فأكرمت سارة وعظمتها ، وقامت بمجدها ، ثم أنها أضافتها