الصفحه ١٨٨ : احتووا على خزائن بني أمية.
السابع :
كان له من الأعمال
العجب ، منها أنه كان يجلس في السحاب ، ويظهر في
الصفحه ١٩٩ :
فعجب من كلامها
وحسن معرفتها مع صغر سنها. ثم قال : من كم عقدة عصرت هذا الماء؟
فقالت : من عقدة
الصفحه ٢٠٦ : ؟
[قال](١) : هو من تحف الملوك ، مرصود (٢) بطوالع الأفلاك.
حكى ذلك يحيى بن
خالد البرمكي للرشيد.
ومما
الصفحه ٢٢٤ : مسعود عن النبي قال : «ثلاث أملاك موكلين بثلاث (١) مساجد : ملك موكل بالكعبة ينادي في كل يوم : من ترك
الصفحه ٢٤٣ :
ذكر شيء من
الحوادث وقعت (١) في أيام خلافة عبد الملك [بن](٢) مروان :
طاعون بالبصرة
سموه : الجارف
الصفحه ٢٥٢ : بعين الشماس الجارية بالحجاز الشريف حفرتها ومهدت لها
الأرض في محل جريها في رفع وخفض من مسيرة اثني عشر
الصفحه ٣٢٤ :
قال : فلما خرجت
من عنده عمدت (١) إلى دجاج فائق ، وعملت منه زبرباجة في غاية الحسن ، فلما
كان من
الصفحه ٤٩ : الكهان ومناظرته
فشخصوا إليه من الآفاق فخرج إليهم ، وناظرهم ، فأظهره الله عليهم ، فآمن به فليمون
، وكان
الصفحه ٥٠ : : الآن تراه
يأتيك من مكانك هذا. وفي الخبر : أن ماء الطوفان كان حارا محرقا ، فقال الملك لنوح
عليهالسلام
الصفحه ٩٨ :
وسبعين رجلا من بني عرناب ، كلهم جبابرة / يطلبون موضعا ينقطعون فيه.
فلما نزلوا على
النيل ورأوا سعة البلد
الصفحه ٩٩ :
المدينة صنمين من حجر أسود إذا قدم إليهما السارق ووقف بينهما انطبقا عليه.
وعمل في برسان :
صورة من نحاس
الصفحه ١٢٣ :
ابشاد الملك :
ولي الملك وهو ابن
خمس وأربعين سنة ، وكان جبارا معجبا طماع العين ، غصب امرأة من نسا
الصفحه ١٢٨ : ليخرجوهم من بينهم.
واستأذنوا الملك
في ذلك ، قال : قد علمتم بركة (٢) يوسف وما حدث من دفنه من الخير. فسكتوا
الصفحه ١٤٨ : (١) عندكم ، ولعل هذا طفل خرج من أهله فضلّ الطريق ، ولا يعرف
طريق أهله. وليس لهذه الأمة مؤونة لأحد من حولهم
الصفحه ١٥٤ :
وعجائبه أكثر من
أن تحصى ، وفيه التنين وفيه سمك عظيم الخلقة إذا مكث يحسبوه أصحاب المراكب جزيرة