الصفحه ٤٠٠ :
ومما قيل في الغضب :
اعلم أن الغضب هو
غليان في دم القلب ، والغضب مخلوق من النار ، معجون في طينة
الصفحه ٤٠٥ :
فما مضى من الدنيا
فحلم ، وما بقي فأماني. وأما الشيطان : فأطيع فما نفع وعصى فما ضر. وأن طريق
التقوى
الصفحه ٢٥ :
ولأهل الهند :
نهر فيه شجرة
عظيمة قيل إنها من حديد ثابت في الماء ويعلو فوق الماء نحو من عشرة أذرع
الصفحه ٥٢ : وثلاثين سنة ، وولد غابر :
فالغ ، وقحطان بن فالغ : وولد فالغ :
يعرب : وقيل : هو أول من تكلم بالعربية
الصفحه ٥٦ :
فاحكم كحكم فتاة
الحي إذ نظرت
إلى حمام سراع
وارد الثمد
من
الصفحه ٩٠ : ، فحمل في تابوت ، وخرج يوسف عليهالسلام وتبعه الكثير من كبراء مصر ، ووجوه الناس ، حتى دفن في
مكانه بعد أن
الصفحه ١٠٦ :
ودست لهم أيضا :
أن شمرود متغلب عليهم فاجتمع في ناحيتها عالم من أمسوس ، واجتمعوا على ابن الساحرة
الصفحه ١١٧ :
جسده ، بعد أن لطخ
بالأدوية المجففة وجعل من جوانبه آلات الكافور مخروطة ، وأرخى عليه ثياب فاخرة
الصفحه ١١٨ :
وعمل في وقته من
العجائب :
قبة لها أربعة
أركان في كل ركن منها كورة يخرج منها كالدخان الملتف في
الصفحه ١٢٧ :
كأنها تشير
بسبابتها كالمسلمة على من في الهيكل.
وجعل حذاها من
الجانب الآخر تمثال بقرة قرونها
الصفحه ١٣٣ : ، وفي سلامة من آمن معه.
ثم أنه اجتمع على
أعضاء السحرة وأسرّ إليهم : قد رأيت ما صنعتم ، فإن أبطلته
الصفحه ١٥٨ :
ذكر نبذة من قصة (١) سليمان عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام وذلك مما
أورده الكسائي :
قال
الصفحه ١٦٠ : بواد من بلاد اليمن كثير الأشجار فنزل به حتى إذا جنّ
الليل ، وكان في جمع قليل من أصحابه هممته الجن
الصفحه ١٦٥ : (١) ذكورهم / من إناثهم من غير كشف عوراتهم ودرة غير منقوبة
تأمر من يتبعها من غير أن يستعين بأحد من الإنس ولا
الصفحه ١٨٢ : فتح باب وسقط بندقة من فضة ،
فلا ينخرم لذلك حساب. وإذا حكمه ساعته ، فتحت تلك الأبواب المفتحة المذهبة