الصفحه ٢٦ : عنه ، وامتنعوا من خروج القرنفل ، وأن التجار بعد ذلك أقاموا مدة
يترددون / إليهم فلم يروا شيئا ، ثم
الصفحه ٣٩ : ، ثم فاقوا ، وقد ضاق بهم الأمر ، فجهدوا في الخروج منه ،
فلما صعدوا من الزلاقة ، فمنهم من نجا ومنهم من
الصفحه ٨٠ :
آيات زحل ، ثم
شقوا في الأرض اخدودا من الجهات الأربع ومدوا تلك الأخاديد إلى حيطان المدينة ،
وعملوا
الصفحه ٢١٣ : من كتاب المشرف ، أعني جميع ما أوردته فيه عن كعب عن
أبي تركت منه ألفاظا لا على المقصود مما أنا قاصده
الصفحه ١٠٠ :
مجاريها وما يستدل
، وزينها بالثياب الفاخرة ، وأقام لها كهنة وسدنة. فلما فرغ من ذلك ، خرج مغربا
حتى
الصفحه ١٤٩ : تضيء بالزبرق :
أصغر (١) من الفهد ، ولونه أحمر ، مرعب وعيناه برّاقتان ومثبتة من
الأرض عمق ذراع وأكبر
الصفحه ٢٥٧ :
عليك. وأعطاني
فرسا من خيار خيله ، وألف دينار فخرجت من عنده وعدت لمكاني الأول حتى أدركني عفو
الأمير
الصفحه ١٠١ :
أخضر ، يعلوه قبة
من ذهب عليها صورة المشتري ، وقبة أخرى على أربعة أعمدة من جزع أخضر أزرق في سقفها
الصفحه ١١٥ : .
وجعلوا معه في ذلك
المجلس ألف قطعة من الزبرجد المخروط ، وألف تمثال من الجوهر النفيس ، وألف برنية
مملوءة من
الصفحه ١١٦ :
ووجد هناك معدن
الزئبق فعمل منه بركة قيل : إنها باقية إلى الآن ، وأما المنار فسقط.
وقيل : إن
الصفحه ١٧٨ : منه
يرموا في العين خرقة حيض فيثور الريح من ساعته ، ومن شرب من مائها انتفخ بطنه ومن
حمل من مائها حال
الصفحه ١٨٥ : خائفين من تلك الأشخاص ولم يطلعوا بعد ذلك.
ذكر بناء المنار
بالإسكندرية وعجيب مرآته :
قال المسعودي
الصفحه ٢٠٧ : بالذهب.
جواب أمير
المؤمنين عبد الله المأمون لدهمى عن هديته :
من عبد الله ،
وابن عم سيد المرسلين ، من
الصفحه ٢١٩ : وفرغ منه في سنة اثنين
وسبعين للهجرة.
وأمر أن تبنى لبيت
المال قبة شرق الصخرة وشحنت بالمال ، ووكل على
الصفحه ٢٣٦ :
التابوت فيهم ،
فلما عصوا رفع الله التابوت وأنساهم التوراة ، ونسخها من صدورهم ، وكان عزير دعا
الله