الصفحه ٣٧١ :
من يقل علمي
وفهمي
وهو في الناس
فقير
/ كان ملقى فوق كوم
الصفحه ٣٩٨ :
ولجامعه عفا الله عنه
من نفسه :
سبعين عاما قد
مضت من عمري
بعدهم سبع أتوني
الصفحه ٤٠٢ :
وإن لم تعجب الملك
هديته ولا وقعت منه موقع القبول وردها عليه ، ورجعت قيمتها إلى الخسة كالدراهم أو
الصفحه ٤٠٧ : صنعه.
ومعاداة الجهال لأهل الفضل والمعرفة ، فما يعرف فضلك من جهل قدرك ولا يعرف مقامك
فالجاهل يعيبه لجهله
الصفحه ٤١٥ : ................................................................ ٢٧١
مما وقع من المبالغة
في الكرم..................................................... ٢٧٧
مما وقع
الصفحه ٤٨ : معاقل بعدد الأصنام التي كانت لهم وعلى
أسمائها ، وزبروا فيها شيئا من علومهم ، وقيل أن الملك بناها لنفسه
الصفحه ٥٨ : كسرى أنو وير
رأى في منامه أنه قد سقط من قصره ستة عشر شرافة ، فارتاع لذلك فوجه إلى المؤبّد
يعرفه بما رأى
الصفحه ٧٦ :
دليفة بنت مامور
وكانت عذراء من
عقلاء النساء وكبرائهن فسلمت إليها مفاتيح خزائنها وكنزها وأطلعتها
الصفحه ٩٣ : والزراعات.
وعلى السابعة :
العامة والتبعات.
وقال لأصحاب الدرج
: كل منكم ينظر إلى من هو تحته ، ولا ينظر
الصفحه ١١١ : بخت
نصّر (١) الفارسي مصر بعد أن كانت ممتنعة من جميع الملوك.
ثم أن جماعة من
جهته فطنوا بفعله
الصفحه ١١٢ : بأمم نازلين من السماء ، ومعهم مقامع من حديد ، وهم يضربون بها
رؤوس الخلق / وكأن فليمون تعلق بأحدهم
الصفحه ١٣٥ : بأمر الله من جميع
الفتن والعلل ، ويبقى ملكك ، وتكون يدك أعلى يدا على (١) غيرك.
[قال](٢) : قد (٣) فعلت
الصفحه ١٩٦ :
فقال : لقيني
ثلاثة غلمان ، ومعي حمل بطيخ ، ضربوني وأخذوه مني.
فقال له الملك :
لا بأس عليك ، امضي
الصفحه ١٩٧ : حقا خرج عنها لصاحبها ، وإن كانت باطلا مثّل به ، ونادوا سنة عليه : هذا جزاء
من يعيب الملك ظلما.
وإذا
الصفحه ٢٠٥ :
مملكة / لكل مملكة
منها لسانا لا يشبه الآخرين فأحببت بما أهديته استعطاف الأمير وصداقته.
هدية شجرة