الصفحه ٥٠ : : الآن تراه
يأتيك من مكانك هذا. وفي الخبر : أن ماء الطوفان كان حارا محرقا ، فقال الملك لنوح
عليهالسلام
الصفحه ٥٩ :
ورام أبو الجبابرة
من : عاد ، وثمود ، وجديس / ويقال : إن شق كان بشق في وجهه ، وعين واحدة في جبهته
الصفحه ٦٦ :
الطاعة ، غانة
ملكها عظيم الشأن ببلاده معادن الذهب يستخرجونه منها ويعملونها سبائك كاللبن. ولهم
خط
الصفحه ٧٢ : ، وانتمى إليه جماعة من بني عمه. فلما بلغ حوريا أمره جهزت جيشا وأرسلته
لمحاربته ، فسمع ذلك ملك أتريب فعلم
الصفحه ٩٨ :
وسبعين رجلا من بني عرناب ، كلهم جبابرة / يطلبون موضعا ينقطعون فيه.
فلما نزلوا على
النيل ورأوا سعة البلد
الصفحه ٩٩ :
المدينة صنمين من حجر أسود إذا قدم إليهما السارق ووقف بينهما انطبقا عليه.
وعمل في برسان :
صورة من نحاس
الصفحه ١٢٣ :
ابشاد الملك :
ولي الملك وهو ابن
خمس وأربعين سنة ، وكان جبارا معجبا طماع العين ، غصب امرأة من نسا
الصفحه ١٢٨ : ليخرجوهم من بينهم.
واستأذنوا الملك
في ذلك ، قال : قد علمتم بركة (٢) يوسف وما حدث من دفنه من الخير. فسكتوا
الصفحه ١٥٤ :
وعجائبه أكثر من
أن تحصى ، وفيه التنين وفيه سمك عظيم الخلقة إذا مكث يحسبوه أصحاب المراكب جزيرة
الصفحه ١٧٦ :
أبرويز ملك الفرس
من الأكاسرة :
قاله المسعودي في
مروج الذهب : كان ملكا عظيما ، كان في مرابضه
الصفحه ٢٠٣ : وقالت : لا أرضاه خادما لبعلي ، أرضاه بعد الخروج من
الإسلام بعلي.
فبلغ الملك مقالها
، فغضب فلطمها علج
الصفحه ٢٠٨ :
والهدية :
فرش من درّ منضد
عليها فارس من ياقوت أحمر لا يعلم لها قيمة ، وسيف قبضته من زمرّد
الصفحه ٢٤٩ :
فقال : الله عليك؟
فقلت : والله ليس
عليه شيء وإنه ليتلألأ بياضا.
فقال : إنه أمر من
الله ، وإنما
الصفحه ٣٠٣ :
استعادتي منه أو اعطني إذنا حتى أحتال في زيارتك ولا بد من ذلك.
ثم بعث بالورقة مع
صبي صغير وأوصاه أن يقول
الصفحه ٣١٥ : وتطلبه منه ، فإنه لا يمنعك إياه حتى تستوفي ما ينالك ، بعد هذا [يسألك](١) عن نظري إليه ومسارتي إياك